الصفحه ٢٣١ :
تفرض منهم الزلل ،
وتعرض لهم العلل ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل
الذي
الصفحه ٢٣٢ : زين
العابدين (ع) يوجه حديثه إلى المعلم فيقول له : إن الله سبحانه وتعالى بما أعطاك
من العلم جعلك محط
الصفحه ٢٤٨ :
هناك شريعة أعطت للجار من الحقوق ما أعطاه الإسلام.
٣٢ ـ حق الصاحب :
« وأما حق الصاحب
فأن تصحبه
الصفحه ٢٥١ :
ودمار. وما نراه
اليوم من أكثر المتمولين الذين أمدهم الله بالمال ، يحولون هذا المال إلى معصية
الله
الصفحه ٢٣ :
من النماذج
العديدة من الملوك والولاة الذين كان قد عاصرهم الإمام (ع) فمثلهم يجب أن تعد لهم
العدة
الصفحه ٣٠ : تقيم احتفالات مختلطة من الرجال والنساء ، وتغني فيها عزة الميلا (٢).
تأثير أهل المدينة
بالغنا
الصفحه ٣٣ :
مواقف الإمام من
هذه التيارات :
أمام هذه التيارات
الفاسدة المدمرة للأخلاق والقيم الإنسانية ، كان
الصفحه ٤١ :
سيرة
الإمام زين العابدين (ع)
صفحات من
نور
النسب :
هو الإمام المعصوم
الرابع علي ابن الإمام
الصفحه ٤٥ :
والده في حدود
الرابعة عشرة من عمره تعهده أخوه الإمام الباقر فزوده بكل ما يحتاج من الفقه
والحديث
الصفحه ٥٧ : منه شيء إلا ما حركه الريح منه ».
ومن نظر إليه وهو
يصلي يخاله شبيها بأبيه الإمام الحسين (ع) وبجديه
الصفحه ٦٥ : الأرض إلا وفيها عالم
يعرف به طاعتي وولايتي وإني لم أقطع علم النبوة من الغيب من ذريتك كما لم أقطعها
من
الصفحه ٧٧ : في
حبس هشام مدة من الزمن وأخيرا هجاه بقصيدة قال فيها :
أيحبسني بين
المدينة والتي
الصفحه ١٠٩ :
من غرر
أجوبته
هذا غيض من فيض
الذي سجله المؤرخون وأهل التراجم والسير من نصائح ومواعظ تعتبر سلما
الصفحه ١٢١ :
منارة مشعة يستضيء
بنور هديها المستقبل.
والحكمة في صدر
الإسلام ، كغيرها من الحكم ، دليل واضح على
الصفحه ١٢٢ :
بألف لون. قال الإمام الحسين كلمة ملتزمة تقول : الموت البطولي ، الشهادة من أجل
الحق ، كلمة جده محمد