الصفحه ١٤٨ :
في المعاصي
والأعمال المنكرة ليعاقب عليها ، أم في طاعة الله والأعمال الصالحة ليثاب عليها
الصفحه ١٥٣ :
فيضع عينة على
صدره يضع فيها أخطاء الآخرين وعينة على ظهره يضع فيها أخطاءه ، فيتعامى عنها ولا
يراها
الصفحه ٢٠١ : ء المسلمين الصالحين على الدعاء بها في غلس الليل وفي وضح النهار متضرعين
بها إلى الله تعالى.
ولم تقتصر على
الصفحه ٢٦٨ : الشروط كانوا في ذمة الله وذمة رسوله لا يجوز ظلمهم والتعدي عليهم
وتجاوز أموالهم وأعراضهم. ويقضي بينهم وبين
الصفحه ٥٣ : الجنة ، وبارك في نسله » ونفذ الإمام
الوصية (٢).
والوصية الأخيرة
قال فيها (ع) : « أن يتولى بنفسه غسله
الصفحه ٧٧ : في
حبس هشام مدة من الزمن وأخيرا هجاه بقصيدة قال فيها :
أيحبسني بين
المدينة والتي
الصفحه ٩٠ :
منها ، ولا تركنوا
إلى ما في هذه الدنيا ركون من أعدها دارا وقرارا ، وبالله إن لكم مما فيها دليلا
من
الصفحه ١٠٠ :
وعلانيته » أدراج الرياح.
في أيامنا هذه
أصبحت المسؤولية ثقيلة على عاتق المؤمنين الرساليين حيث أضحى أول
الصفحه ١٢٥ : الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ،
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٩١ : إلى
عمله ، وعزتي وجلالي لا غفرت له أبدا .. » (١).
في هذا الحديث
تأكيد صريح على عاتق كل مسلم تجاه
الصفحه ١٩٧ :
مؤلفات
الإمام زين العابدين عليهالسلام
إن أول من ألف في
دنيا الإسلام هم أئمة أهل البيت
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام ، فقد كانت مؤلفاته نموذجا فريدا لتطور الفكر الإسلامي
وتقدم الحركة العلمية والثقافية في العالم
الصفحه ٢٠٠ :
٥ ـ أكثر ما ورد
من أدعية في الصحيفة يصلح برامج للأخلاق الروحية وآداب السلوك والفضائل النفسية
التي
الصفحه ٢١٧ : ساعدني
لتكون يدي أمينة عفيفة في الدنيا لا تهمل ما عليها من الواجبات لتنال شرف العاجل
وثواب الآجل في الدار
الصفحه ٢٤٠ :
وأحق الخلق بنصرك
ومعونتك ومكافأتك في ذات الله فلا تؤثر عليه نفسك ما احتاج إليك ».
كان الرق سائدا