الصفحه ١٦٧ : فصنع الله به ما قد
رأيت ، فقال علي بن الحسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب
من
الصفحه ١٧٨ : » (١).
لقد حارب الإمام
زين العابدين المشبهة والملحدين بالدعاء ، هذا الأسلوب الذي هو الصفة المميزة له
في تلك
الصفحه ١٨٨ :
وهكذا كما ترى
اختلال الوزن والركة في المعنى والنظم ظاهرة بوضوح. والذي أراه أن كلا المقطوعتين
وما
الصفحه ١٩٣ :
(ع) حث على صلة الأرحام فقال : « من سره أن يمد الله في عمره ، وأن يبسط له في
رزقه ، فليصل رحمه ، فإن الرحم
الصفحه ٢١١ :
تركزت دعوة الإمام
(ع) إلى إصلاح النفس البشرية إصلاحا ربانيا شاملا كي تؤدي دورها المطلوب في طاعة
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الإمام علي
بن أبي طالب (ع) : « من استبد برأيه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها
الصفحه ٢٦٢ :
١ ـ رحمة الصغير
والعطف عليه وعدم استعمال الشدة والقسوة لأنهما بخلقان فيه العقد النفسية ويوجبان
الصفحه ٥٦ : السجاد وذي الثفنات. فالسجاد على وزن فعّال تعني كثرة
السجود لأنه كان يقضي معظم أوقاته في الصلاة التي قال
الصفحه ١١٠ : وزنا للإنسان في إنسانيته وكرامته وحريته.
أين هؤلاء من
تعاليم الإسلام الإنسانية النبيلة؟ أين هؤلاء من
الصفحه ١١٢ :
سئل عن ذلك عليهالسلام فأجاب : إذا
رأيتم الرجل قد حسن سمته وهديه وتمادى في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ١١٨ : صاحبه فيه بالخيار ، إن شاء صام ، وإن شاء أفطر.
وأما صوم الاذن :
فإن المرأة لا تصوم تطوعا إلا بإذن
الصفحه ١٢١ :
منارة مشعة يستضيء
بنور هديها المستقبل.
والحكمة في صدر
الإسلام ، كغيرها من الحكم ، دليل واضح على
الصفحه ١٢٢ :
الحسين (ع) لبس
درع الرسالة فوجد في كل حلقة فيه نبضة قلب يتفجر عزيمة ، والعزيمة تشع كضوء يتماوج
الصفحه ١٤٤ :
إن الأرض بما فيها
من العجائب كالجبال والأودية والبحار والأنهار والمعادن المختلفة الأنواع وغير ذلك
الصفحه ١٤٥ :
١٠ ـ سأل رجل
الإمام زين العابدين عليهالسلام عن الحق المعلوم الذي ورد في قوله تعالى