الصفحه ١٨٦ :
يرون أقبح ما
يأتونه حسنا (٢)
وذكر ابن شهر آشوب
في المناقب أن الأصمعي قال : كنت أطوف ليلة
الصفحه ١٣٣ : ملعونا في كتاب الله.
وفي هذا يكون
الإمام (ع) قد حدد دور هذه المصاحبة حتى يحصّن المرء نفسه من كل شائبة
الصفحه ١٩٥ : ضرورته ولزومه.
وقد ذكر الفقهاء
في رسائلهم العملية شروط القيام بهذا الواجب الإسلامي الخطير والهام في بنا
الصفحه ٢٧١ : .
١٣ ـ التمدن
الإسلامي لجرجي زيدان.
١٤ ـ تاريخ
اليعقوبي.
١٥ ـ تحف العقول
ابن شعبة البحراني.
١٦
الصفحه ٧٤ :
فإذا كان آخر ليلة
منه أعتق الله فيها مثلما أعتق في جميعه ، وإني لأحب أن يراني الله وقد أعتقت
رقابا
الصفحه ٢٠٥ : الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً
الصفحه ٩٩ :
البذاء والفحش في
القول الزور ، وكتمان الشهادة ، ومنع الزكاة والقرض والماعون وقساوة القلوب على
أهل
الصفحه ١٠٧ :
٨ ـ الحب في الله
:
دعا الإمام (ع)
المسلمين عامة إلى التحاب والمودة فيما بينهم خالصة لوجه الله
الصفحه ١٦٠ :
ويقوم الليل في
ذلك الموضع ، ثم لقي الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا » (١).
وقد تواترت
الأخبار
الصفحه ٢١٦ : العقوبة في الآجل ومن
الناس بلسان اللائمة في العاجل ولا تقبضها مما افترض الله عليها ولكن توقرها
بقبضها عن
الصفحه ١٧٢ :
تابع قائلا : إن
الله وله الحمد ابتلانا بمصائب جليلة وثلمة في الإسلام عظيمة قتل أبو عبد الله
وعترته
الصفحه ٢٤٤ :
صلاة الجماعة فيها
أجر كبير وسر دقيق وبالخصوص إذا كانت خلف إمام اكتملت فيه شروط الإمامة.
وصلاة
الصفحه ٢٢ : في فراش صدري ».
هذه الكلمات تحمل
بين طياتها المرارة والألم الشديد في كل قطعة من جسم الإمام
الصفحه ٥٧ :
أجمع الرواة عن
كثرة عبادته وصلاته فجاء عن الكليني في الكافي قال : كان يصلي في اليوم والليلة
ألف
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين على
إدخال السرور بعضهم على بعض في أفراحهم وأتراحهم وكل ما يحف بهم من مشاكل في
حياتهم