الصفحه ١٨٥ :
رأى صبيا سباعيا
أو ثمانيا يسير في ناحية الحاج بلا زاد ولا راحلة فقال له : مع من قطعت البر؟ فقال
الصفحه ٤٧ :
تنكروا للقيم والأخلاق وجميع المبادىء الإسلامية وعاثوا فسادا في البلاد ولم
يتركوا رذيلة واحدة إلا مارسوها
الصفحه ١١١ :
ليكونوا من
الظالمين. لكن إذا أحبهم فهذا ليس من العصبية في شيء لأن بالمحبة تعمر الأوطان
ويسعد بنو
الصفحه ١٥ : التي كان يستخدمها الملوك الأمويون أمثال معاوية بن أبي سفيان وابنه يزيد
..
ز ـ سياسة التجهيل
:
إن
الصفحه ٥٨ : البكاء ودبرت جبهته من السجود وورمت قدماه من القيام في
الصلاة. قال : فقال أبو جعفر : فلم أملك حين رأيته
الصفحه ٦٣ :
لقد رأيت الشجر
والمدر ، والرحل والراحلة يردون عليه مثل كلامه » (١).
وجاء في حياة
الحيوان للدميري
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام عن تفسير الآية
الكريمة : ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ
بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا
الصفحه ١٧٩ : (ص)
حب فيه عيب عليهم ومنقصة لهم.
روى ابن شهاب
الزهري قال : حدثنا علي بن الحسين (ع) وكان أفضل هاشمي
الصفحه ٣١ :
بدور فعال في
تعليم الغناء للفتيان والفتيات ، فانتشر الغناء وانتشر معه المجون والفساد. ومن
المؤسف
الصفحه ٤٩ : مع الله ، فلا تصلح
لرجل (١) كانت وفاتها
في المدينة سنة ١١٧ ه.
امّا اختها فاطمة
فيكفي في فضلها كلام
الصفحه ٨٣ :
وجاء في حياة
الحيوان للدميري :
قال الزهري : « ما
رأيت قرشيا أفضل منه » وقال أيضا (١) : « ما رأيت
الصفحه ١٦٤ : (١) : « إني لجالس في
تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها وعندي عمتي زينب تمرضني ، اعتزل أبي في خباء
له وعنده
الصفحه ٢٤ : الدراهم الكثيرة حتى يغسل ثيابنا في إثر ثياب
عمر بن عبد العزيز من كثرة الطيب ـ يعني المسك ـ الذي فيها
الصفحه ٦٦ : وقد أودعها المهتمين جل شأنه في
ذرية الرسول الأعظم بعد أن طهرهم من الرجس والريب وزكاهم من العيب
الصفحه ١٠٤ : تدل على سمو ذاته ، وكمال شخصيته ، وعلو مكانته في الدنيا
والآخرة.
٥ ـ أفضل الأعمال
عند الله :
سئل