الصفحه ٣٢ :
وعاش متهتكا فاسقا
فارغا من كل القيم الأخلاقية. طلب المغني المعروف ابن عائشة فغناه بصوت رخيم ،
فطرب
الصفحه ٤٨ :
وقال فيه محمد بن
طلحة القرشي الشافعي : محمد بن علي الباقر هو باقر العلم وجامعه وشاهر علمه ورفعه
الصفحه ٧٣ :
ورودي على ما أرد عليه أسألك بحق الله لما مضيت لحاجتك وتركتني. فلما كان بعد أيام
لقيه ابن شهاب وقال : يا
الصفحه ٨٥ : من
كلمات كبار العلماء في الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين عليهماالسلام.
١ ـ قال علي
الصفحه ٧٥ :
تعبير السبكي فطاف
في البيت فلما بلغ الحجر انفرج له الناس عنه وأفسحوا له المجال ووقفوا إجلالا له
الصفحه ٤١ :
سيرة
الإمام زين العابدين (ع)
صفحات من
نور
النسب :
هو الإمام المعصوم
الرابع علي ابن الإمام
الصفحه ٦٥ :
وبعد ابنه محمد
الخ .. (١).
وقد شهدت نصوص
كثيرة متواترة على إمامة السجاد وأنه الحجة على الأمة بعد
الصفحه ١٦٣ : جده أمير المؤمنين (ع) وهو يتخبط بدمه في مسجد الكوفة بعد أن طعنه بخنجر
مسموم ابن ملجم لعنه الله
الصفحه ١٧٤ :
وابنه حي في دار
الدنيا وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمي وسبعة عشر رجلا من أهل بيتي مضرجين بدمائهم
حولي
الصفحه ١٩٠ : .
٢ ـ وقال عليهالسلام في المؤاساة
والإحسان لضمان وحدة المسلمين : « إن أرفعكم درجات وأحسنكم قصورا وأبنية
الصفحه ٢٢٦ :
القرآن والسنة
وكان الحاكم المطلق الذي نفذ هذه الأحكام فأعلن الحروب وفتح البلاد ونظم الجيش
وحكم في
الصفحه ٧٨ : كان يسيء إليه بل كان يطلب لهم العفو
والمغفرة من الله سبحانه وتعالى.
روى ابن طاووس في
الإقبال بسند
الصفحه ٢٣٠ : وهامان ويزيد وابن زياد والوليد والحجاج ...
واليوم في عالمنا المعاصر يوجد أمثالهم ممن يسومون الناس بالذل
الصفحه ٢٣ : الاقتصادية
في العصر الأموي :
تدهورت الحياة
الاقتصادية في العصر الأموي ، في حياة الإمام زين العابدين
الصفحه ٤٣ : إلى ابنه علي بن الحسين (ع) وجعل خاتمه
في إصبعه وفوّض إليه أمره كما فعله رسول الله (ص) بأمير المؤمنين