الصفحه ٣٧ : الإمام (ع) مع الملوك هو الحذر والحزم وعدم المداهنة في دين
الله. فكان يجهر بالحق علانية أمام أولئك الملوك
الصفحه ٤٧ :
تنكروا للقيم والأخلاق وجميع المبادىء الإسلامية وعاثوا فسادا في البلاد ولم
يتركوا رذيلة واحدة إلا مارسوها
الصفحه ٤٨ :
وقال فيه محمد بن
طلحة القرشي الشافعي : محمد بن علي الباقر هو باقر العلم وجامعه وشاهر علمه ورفعه
الصفحه ٥٤ :
في الله وجاهد من
أجل رفع كلمة الله بكل ما أوتي من قوة مباركة وعطاء خير.
تجهيزه عليهالسلام
الصفحه ٧٠ :
والعلم والدراسة
والتعليم لأنه وجد في ذلك غذاء لروحه وسلوة لقلبه وأنسا لنفسه. وإلى جانب انصرافه
إلى
الصفحه ٧٣ : وله أستعد ، إنما الاستعداد للموت تجنب
الحرام وبذل الندى في الخير.
وهكذا كان يعمل
دائما ، يطرق بيوت
الصفحه ٨٢ :
وجاء في مستدرك
الوسائل عن الأصمعي قال (١) :
كنت أطوف حول
الكعبة ليلا فإذا شاب ظريف الشمائل وعليه
الصفحه ٨٥ : من
كلمات كبار العلماء في الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين عليهماالسلام.
١ ـ قال علي
الصفحه ٨٨ :
مبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل ، ومسؤول فأعدّ جوابا .. » (١).
يدعو الإمام (ع)
الإنسان لأن يقيم في
الصفحه ٩٦ : الله تعالى رب العرش العظيم : ( وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ
الصفحه ٩٧ : منهم الكثير في حياتنا اليوم من الذين خدمهم الحظ وتسلموا مناصب عالية
في هذا الزمان البائس. وقد نجد حولهم
الصفحه ١٠١ :
في طغيانه ، فهو
يحل ما حرم الله ، ويحرم ما أحل الله لا يبالي ما فات من دينه إذا سلمت له الرياسة
الصفحه ١١١ :
ليكونوا من
الظالمين. لكن إذا أحبهم فهذا ليس من العصبية في شيء لأن بالمحبة تعمر الأوطان
ويسعد بنو
الصفحه ١١٤ : رمضان وعشرة أوجه منها صيامهن حرام ، وأربعة عشر وجها منها صاحبها فيها
بالخيار ، إن شاء صام وإن شاء أفطر
الصفحه ١٣٠ : : التواضع كالوهدة يجتمع فيها
قطرها وقطر غيرها. إن التواضع نعمة إلهية ، ونفحة طيبة ، وصفة إنسانية نبيلة فطوبى