الصفحه ١٨٥ :
رأى صبيا سباعيا
أو ثمانيا يسير في ناحية الحاج بلا زاد ولا راحلة فقال له : مع من قطعت البر؟ فقال
الصفحه ١٩٢ : : ( أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ. أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ
الصفحه ٢١٩ : قوة إلا به ... ».
الحياة الجنسية في
الإسلام تتركز على العفة والفضيلة ، وصيانة النفس من اقتراف الزنا
الصفحه ٢٢٢ :
النار وهكذا جاء في الحديث « الصوم جنّة من النار » (١) فإن سكنت أطرافك
في حجبها رجوت أن تكون محجوبا وإن
الصفحه ٢٢٤ :
ونظرا لأهمية
الصدقة في السر فقد كان الإمام (ع) يعول مائة بيت في يثرب ، وهم لا يعلمون من هو
الذي
الصفحه ٢٢٧ : ذلك نتيجة للانحراف عن الإسلام.
والإمام زين
العابدين (ع) في رسالته المباركة وضع الحاكم أمام واجبه
الصفحه ٢٣١ :
تفرض منهم الزلل ،
وتعرض لهم العلل ويؤتى على أيديهم في العمد والخطأ ، فأعطهم من عفوك وصفحك مثل
الذي
الصفحه ٢٣٧ :
فتعلم أنه منك ، ومضاف إليك ، في عاجل الدنيا بخيره وشره ، وأنك مسؤول عما وليته
من حسن الأدب ، والدلالة
الصفحه ٢٣٨ :
أسرته ونحو مجتمعه فالأسرة الصالحة لبنة في بناء مجتمع صالح وإن أخفق فهو مسؤول أمام
الله تعالى ، ومعاقب
الصفحه ٢٣٩ :
».
هذه الأخوة تتوثق
أكثر إذا انضمت إليها أخوة النسب فإنهما تتآلفان وتتساندان في طريق الحق والإيمان
، لكن
الصفحه ٢٤٥ :
إفهامه إذا نطقت ،
وإن كنت الجليس إليه كنت في القيام عنه بالخيار ، وإن كان الجالس إليك كان بالخيار
الصفحه ٢٦٧ : من ذمته وعهده ،
وتكلهم إليه في ما طلبوا من أنفسهم وأجروا عليه ، وتحكم فيهم بما حكم الله به على
نفسك
الصفحه ٧ :
معالم الحياة
العامة في عصر الامام (ع)
عصر الامام (ع) :
مني عصر الإمام
زين العابدين
الصفحه ١١ : برأيه ، وبما يفكر به وبالأخص في ما يتعلق بالولاء لأهل البيت (ع) ، فكل من
يتظاهر بحبهم والولاء لهم يتهم
الصفحه ١٢ :
، فكانوا يقفون في وجه كل محاولة تهدف إلى الثورة على النظام القائم وينخذلون عنها
بل ويتسابقون في استخدام