الصفحه ٦١ :
لونه ولا يتحرك
منه شيء إلا ما حركه الريح (١). وإذا قيل له في ذلك يقول (ع) : أتدرون إلى من أقوم ومن
الصفحه ٧٢ : الذي قاد الجيوش لحربه في البصرة فبعد أن ظفر به ووقع أسيرا في قبضته تركه
وأطلق سراحه مع علمه بأنه سينضم
الصفحه ٨٠ :
من هذه الدار الفانية وخوفا من العقاب ، وأملا في الرحمة والثواب. جاء في مستدرك
الوسائل عن طاووس
الصفحه ٨٤ :
ومع كل ما قدم
وضحى وأعطى وأحسن يرى نفسه مقصرا في حقوق الناس ، كان صدره واسعا جدا يستوعب كل
هفواتهم
الصفحه ٨٧ :
وقال جابر
الأنصاري : والله ما رؤي في أولاد الأنبياء بمثل علي بن الحسين إلا يوسف بن يعقوب (ع)
والله
الصفحه ٨٩ : أفراد الأسرة ، الخلية الأولى في بناء لمجتمع الإنساني.
ح ـ يتقوا الله ،
فتقواه تعالى هي الميزان الأصيل
الصفحه ٩١ :
الظلمة ، فقد
لعمري ، استدبرتم من الأمور الماضية في الأيام الخالية من الفتن المتراكمة ،
والانهماك
الصفحه ١٠٣ : للخداع والنفاق ليوهم الناس بأنه من خيارهم.
ب ـ إذا قام
للصلاة اعترض على تشريعها ، كما أنه إذا ركع في
الصفحه ١٢٠ :
الله إلى هذا الإيجاز وهذه البلاغة وهذا التكثيف في المعنى والبعد في الدلالة ،
والإحاطة الشاملة بتسديد
الصفحه ١٣٧ :
القناعة في
الإسلام من أسمى الصفات الإنسانية ، والرجل القنوع يستريح من هموم الدنيا ويرجئها
إلى الله
الصفحه ١٤٠ :
تَرْتِيلاً ) [ المزمل : الآية ٤ ]. فأجاب : بيّنه في تلاوته تبيينا ولا
تنثره نثر البقل ، ولا تهذه هذي الشعر
الصفحه ١٦١ :
البيت لله ..
المحبة الحقيقية
النبيلة تكون لله وليس لأمر آخر ، وأهل البيت المجاهدون في سبيل الله
الصفحه ١٧١ :
ومن عليها!
الإمام الحسين (ع)
باق في المهج والأرواح ، ومأساة الحسين مأساة إنسانية خالصة تأخذ بلب كل
الصفحه ١٨٥ :
رأى صبيا سباعيا
أو ثمانيا يسير في ناحية الحاج بلا زاد ولا راحلة فقال له : مع من قطعت البر؟ فقال
الصفحه ١٩٢ : : ( أَوْ إِطْعامٌ فِي
يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ. أَوْ مِسْكِيناً ذا مَتْرَبَةٍ