الصفحه ٢٥٧ :
وقال الإمام علي
بن أبي طالب (ع) : « من استبد برأيه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها
الصفحه ٢٦٢ :
١ ـ رحمة الصغير
والعطف عليه وعدم استعمال الشدة والقسوة لأنهما بخلقان فيه العقد النفسية ويوجبان
الصفحه ٥٦ : السجاد وذي الثفنات. فالسجاد على وزن فعّال تعني كثرة
السجود لأنه كان يقضي معظم أوقاته في الصلاة التي قال
الصفحه ١١٠ : وزنا للإنسان في إنسانيته وكرامته وحريته.
أين هؤلاء من
تعاليم الإسلام الإنسانية النبيلة؟ أين هؤلاء من
الصفحه ١١٢ :
سئل عن ذلك عليهالسلام فأجاب : إذا
رأيتم الرجل قد حسن سمته وهديه وتمادى في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ١١٨ : صاحبه فيه بالخيار ، إن شاء صام ، وإن شاء أفطر.
وأما صوم الاذن :
فإن المرأة لا تصوم تطوعا إلا بإذن
الصفحه ١٢١ :
منارة مشعة يستضيء
بنور هديها المستقبل.
والحكمة في صدر
الإسلام ، كغيرها من الحكم ، دليل واضح على
الصفحه ١٢٢ :
الحسين (ع) لبس
درع الرسالة فوجد في كل حلقة فيه نبضة قلب يتفجر عزيمة ، والعزيمة تشع كضوء يتماوج
الصفحه ١٤٤ :
إن الأرض بما فيها
من العجائب كالجبال والأودية والبحار والأنهار والمعادن المختلفة الأنواع وغير ذلك
الصفحه ١٤٥ :
١٠ ـ سأل رجل
الإمام زين العابدين عليهالسلام عن الحق المعلوم الذي ورد في قوله تعالى
الصفحه ١٤٨ :
في المعاصي
والأعمال المنكرة ليعاقب عليها ، أم في طاعة الله والأعمال الصالحة ليثاب عليها
الصفحه ١٥٣ :
فيضع عينة على
صدره يضع فيها أخطاء الآخرين وعينة على ظهره يضع فيها أخطاءه ، فيتعامى عنها ولا
يراها
الصفحه ١٦٩ : بنت نبيكم بهذه السرعة بئس ما خلفتموه في ذريته ، والله لو ترك فينا موسى بن
عمران سبطا من صلبه لظننا أنا
الصفحه ١٧٤ :
وابنه حي في دار
الدنيا وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمي وسبعة عشر رجلا من أهل بيتي مضرجين بدمائهم
حولي
الصفحه ١٩٠ : ، ومن زوجه زوجة يأنس بها ، ويسكن إليها آنسه الله في
قبره بصورة أحب أهله إليه ، ومن عاده في مرضه حفته