الصفحه ٢٠٥ : الَّتِي بارَكْنا فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً
الصفحه ٩٩ :
البذاء والفحش في
القول الزور ، وكتمان الشهادة ، ومنع الزكاة والقرض والماعون وقساوة القلوب على
أهل
الصفحه ١٠٧ :
٨ ـ الحب في الله
:
دعا الإمام (ع)
المسلمين عامة إلى التحاب والمودة فيما بينهم خالصة لوجه الله
الصفحه ١٦٠ :
ويقوم الليل في
ذلك الموضع ، ثم لقي الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا » (١).
وقد تواترت
الأخبار
الصفحه ٢١٦ : العقوبة في الآجل ومن
الناس بلسان اللائمة في العاجل ولا تقبضها مما افترض الله عليها ولكن توقرها
بقبضها عن
الصفحه ٩ : . والسبب الأول والأخير في كل هذه الأحداث المؤلمة يعود إلى طبيعة الحكم
الأموي والفساد الذي استشرى في البلاد
الصفحه ١٧٢ :
تابع قائلا : إن
الله وله الحمد ابتلانا بمصائب جليلة وثلمة في الإسلام عظيمة قتل أبو عبد الله
وعترته
الصفحه ٢٤٤ :
صلاة الجماعة فيها
أجر كبير وسر دقيق وبالخصوص إذا كانت خلف إمام اكتملت فيه شروط الإمامة.
وصلاة
الصفحه ٢٢ : في فراش صدري ».
هذه الكلمات تحمل
بين طياتها المرارة والألم الشديد في كل قطعة من جسم الإمام
الصفحه ٥٧ :
أجمع الرواة عن
كثرة عبادته وصلاته فجاء عن الكليني في الكافي قال : كان يصلي في اليوم والليلة
ألف
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين على
إدخال السرور بعضهم على بعض في أفراحهم وأتراحهم وكل ما يحف بهم من مشاكل في
حياتهم
الصفحه ١٦٧ : فصنع الله به ما قد
رأيت ، فقال علي بن الحسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب
من
الصفحه ١٧٨ : » (١).
لقد حارب الإمام
زين العابدين المشبهة والملحدين بالدعاء ، هذا الأسلوب الذي هو الصفة المميزة له
في تلك
الصفحه ١٩٣ :
(ع) حث على صلة الأرحام فقال : « من سره أن يمد الله في عمره ، وأن يبسط له في
رزقه ، فليصل رحمه ، فإن الرحم
الصفحه ٢١١ :
تركزت دعوة الإمام
(ع) إلى إصلاح النفس البشرية إصلاحا ربانيا شاملا كي تؤدي دورها المطلوب في طاعة