الصفحه ١٠٩ : يعين قومه على الظلم » (١).
العصبية هي التي
فرقت بين العرب في الماضي وما زالت موجودة عند العرب وعند
الصفحه ١١٣ :
يا زهري من لم يكن
عقله من أكمل ما فيه كان هلاكه من أيسر ما فيه. يا زهري عليك أن تجعل المسلمين منك
الصفحه ١١٥ : يوم القيامة جمع الله الأولين والآخرين ، وجمع ما خلق في صعيد
واحد ، ثم نزلت ملائكة السماء الدنيا وأحاطت
الصفحه ١٣٣ : ملعونا في كتاب الله.
وفي هذا يكون
الإمام (ع) قد حدد دور هذه المصاحبة حتى يحصّن المرء نفسه من كل شائبة
الصفحه ١٥١ :
والزهد رأسه :
وذلك حتى يبتعد الإنسان عن الطمع والجشع والأنانية.
والحياء عينه :
يكمن الحياء في
الصفحه ١٦٥ :
المعركة الأخيرة التي قتل فيها.
فيا لها من ساعة
محزنة مؤلمة ، ويا له من وداع تتفطر له القلوب إنه الوداع
الصفحه ١٨٤ :
وما في الورى
خلق جنى كجنايتي
وحدث عبد الله بن
المبارك أنه كان في بعض السنين يساير الحاج إذ
الصفحه ١٩٥ : ضرورته ولزومه.
وقد ذكر الفقهاء
في رسائلهم العملية شروط القيام بهذا الواجب الإسلامي الخطير والهام في بنا
الصفحه ٢٢٠ :
عليها كما حاربت
هذه العلاقة كل الأديان وعدتها من أكبر الخطايا وأعظمها لما في هذا التعدي من ظلم
وما
الصفحه ٢٣٢ :
وتستقيم الأمور في
الحياة. وكما أخذ الله على الجاهل أن يتعلم أخذ على العالم أن يبذل علمه.
والإمام
الصفحه ٢٤١ : به فإن الله يجازيهم على ذلك ويجعل إحسانهم إليهم وقاية لهم
من النار في الآخرة لما يحققونه من أجر وثواب
الصفحه ٢٦٦ :
واحترامه عملا
بقوله تعالى : ( وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ
وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
الصفحه ٢٧ : ء
البلاد » ، قال فيها :
أحيا الإله لنا
الإمام فإنه
خير البرية
للذنوب غفور
الصفحه ٣٥ : فأخبرته فقال : إنه قد جاءني في يوم فقد الأعوان فدخل علي
فقلت : أقم عندي ، فقال : لا أحب ، ثم خرج فوالله
الصفحه ٦٤ : (٢).
وجاء في المصدر
نفسه :
سأل رجل الحسين عليهالسلام : أخبرني عن عدد
الأئمة بعد رسول الله