الصفحه ١٨٣ : مفردا في
لحده وتوزعت
مواريثه أولاده
والأصاهر
واحنوا على
أمواله يقسمونها
الصفحه ١٨٦ : الحق
ذو جهل فيفتننا
وقد تقدم في هذا
أبو حسن
إلى الحسين
وأوصى قبله الحسنا
الصفحه ١٨٧ : :
ألم نسمع بفضلك
يا منايا
دعاء من ضعيف
مبتلاء (٢)
غريقا في بحار الغم حزنا
الصفحه ٢٠٣ : والفلسفية
تفيد جميع الناس في كسب علومهم ومعارفهم وتقويم أخلاقهم وسلوكهم وتعمل على تطوير
مجتمعهم في سائر
الصفحه ٢٠٦ :
وجاء في المصدر
نفسه : « سئل الإمام زين العابدين عن الكلام والسكوت أيهما أفضل؟ فقال (ع) : لكل
واحد
الصفحه ٢٠٨ :
الفاضح حبهم
لملذاتهم فقط ، وإنما كان هدفهم من وراء ذلك إماتة الروح الإسلامية الصحيحة في
نفوس الناس
الصفحه ٢١٨ : الشهوتان الطعام والجنس يستتبعهما الرغبة في تحصيل المال والبحث عنه
بشتى الطرق دون الالتفات إلى الحرام منه أو
الصفحه ٢٣٤ :
وهذا الإمام زين
العابدين ما من سنة إلا وكان يعتق فيها في آخر ليلة من شهر رمضان الكثير من
العبيد
الصفحه ٢٦٤ : ثم شكرته على ذلك بقدره في
موضع الجزاء ، وكافأته على فضل الابتداء ، وأرصدت له المكافأة ، وإن لم يكن
الصفحه ٢٧٦ : ...................................................................... ٥٤
تشييعه..................................................................... ٥٤
في المقر الأخير
الصفحه ٣٣ : لحماية الإسلام وصيانته من ذلك التفسخ الجاهلي الذي أوجده
الحكم الأموي فقد نعت على الأمة ما هي فيه من
الصفحه ٤٢ :
والسجاد وذو الثفنات والبكاء والعابد ومن أشهرها زين العابدين وبه كان يعرف كما
يعرف باسمه. جاء في المرويات
الصفحه ٧١ : عنهم
الثائرين المتربصين الشر بهم في كل حين غير الإمام علي بن الحسين (ع) الذي ضم عيال
مروان إلى عياله
الصفحه ٨١ : : ( فَإِذا
نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ ) والله لا ينفعك
غدا
الصفحه ١٠٦ : ،
وأعلى درجة الورع أدنى درجة اليقين ، وأعلى درجة اليقين أدنى درجة الرضا (١) ، ألا وإن الزهد في آية من كتاب