الصفحه ٦٢ : .
قال سعيد بن
المسيب : « كان الناس لا يخرجون من مكة حتى يخرج علي بن الحسين فخرج وخرجت معه
فنزل في بعض
الصفحه ٦٥ : الأرض إلا وفيها عالم
يعرف به طاعتي وولايتي وإني لم أقطع علم النبوة من الغيب من ذريتك كما لم أقطعها
من
الصفحه ٦٦ : وقد أودعها المهتمين جل شأنه في
ذرية الرسول الأعظم بعد أن طهرهم من الرجس والريب وزكاهم من العيب
الصفحه ٩٥ : تدل على خبرة كاملة لواقع الحياة
وعمق بعيد في شؤونها وشجونها ؛ كما يرشح من تعاليمه الحكيمة خبرته
الصفحه ١٠٢ :
صلة لها بالدين أصلا
(١).
أما الوسائل التي
يستكشف بها كمال الورع والثقة في الدين فهي
الصفحه ١٠٤ : تدل على سمو ذاته ، وكمال شخصيته ، وعلو مكانته في الدنيا
والآخرة.
٥ ـ أفضل الأعمال
عند الله :
سئل
الصفحه ١٠٥ : بأي طريقة.
هذه الآفات
الفردية والاجتماعية قد جعلت الإنسان يسلك طرقات خطرة ، ومنعطفات أغرقته في بؤرة
الصفحه ١١٧ : ، أمرنا به أن نصومه مع شعبان ونهينا أن ينفرد الرجل بصيامه
في اليوم الذي يشك فيه الناس.
قلت : جعلت فداك
الصفحه ١٢٦ : مضرة الجسد علاجها سهل وموعدها قريب ، أما
مضرة الروح فإنها تجر الويل والشقاء في دار الآخرة التي هي دار
الصفحه ١٤٧ : .
أ ـ فالإنسان يسأل
أمام الله تعالى في يوم حشره ، يوم الحساب عن أيام عمره كيف قضاها ، فهل أفناها في
طاعة الله
الصفحه ١٥٧ : والتفسير والفلسفة. وقد أسسها الإمام محمد الباقر حتى نمت وتكاملت في عهد
ولده جعفر الصادق حيث باتت تضم آلاف
الصفحه ١٦٦ : مظاهر الزينة والفرح. جاء في
البحار عن سهل بن سعد الساعدي أنه قال :
خرجت إلى بيت
المقدس ، فلما توسطت
الصفحه ١٦٨ : وارتدى
أنا ابن من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج البيت الحرام ولبى ، أنا ابن من حمل على
البراق في الهوا
الصفحه ١٧٣ :
عن شؤون الناس ولم
يكن يعنيه شيء من الدنيا ومن فيها. فشرع يبكي على أبيه المظلوم وعلى أخوته وعمومته
الصفحه ١٧٥ :
الإسلامية وأصولها
حينما تلتبس عليهم الأمور ، فيجلي الأمر أمامهم ويوضح لهم حكم الله في المسائل