الصفحه ٢٤٦ :
لسادت المحبة
والوئام في ما بينهم وزالت الحزازات التي تفرق بينهم وتباعد بين جماعاتهم.
٣١ ـ حق
الصفحه ٢٤٧ : له حق الجوار.
ولهذا يتوجه
الإمام زين العابدين (ع) في رسالته ليلقي الأضواء الكاشفة على حقوق الجار
الصفحه ٢٥١ : ، حيث يستعملونه في سائر المحرمات كالخمر والقمار والربا وحفلات اللهو وغير
ذلك من الأعمال المنكرة التي
الصفحه ٢٥٣ : تعالى
يوطد الصلة بين الأخوة ويزرع المحبة في قلوبهم لأنه يفك أسر المحتاج وينقذه من ضيق
يضنيه ويغنيه عن
الصفحه ٢٥٤ : للخليط كما لا يجوز لك تكذيبه لأن ذلك يعد من الطعن فيه وعدم الثقة. ومن شروط
المخالطة أن يكون الخليط قوي
الصفحه ٢٦٣ : تهيأت صدقة. وأما إذا شك المسؤول
في صدق السائل فلا يقابله بالجفاء بل يعامله بالعقل والروية والكلمة الطيبة
الصفحه ٥ : الحق بما يسطره قلمي في هذه الرسالة الخالدة ، رائد الفكر الإنساني ومهد
المعرفة والتي تهدي للتي هي أقوم
الصفحه ٨ : عينيه ، وهو في ريعان شبابه مأساة أبيه الحسين (ع) في كربلاء ، وأهل بيته ،
ورأى مقتلهم واحدا واحدا ، ورأى
الصفحه ١٩ : القيام بالثورة في ذلك الوقت.
أ ـ الوضع السياسي
والاجتماعي للأمة :
لقد وصلت الأمة
إلى حالة من
الصفحه ٢٤ : الدراهم الكثيرة حتى يغسل ثيابنا في إثر ثياب
عمر بن عبد العزيز من كثرة الطيب ـ يعني المسك ـ الذي فيها
الصفحه ٣٠ : تقيم احتفالات مختلطة من الرجال والنساء ، وتغني فيها عزة الميلا (٢).
تأثير أهل المدينة
بالغنا
الصفحه ٣٦ : رأيت آل أبي سفيان لما ولغوا فيها لم يلبثوا بعدها إلا قليلا والسلام
». وكتب الكتاب سرا دون أن يعلم به
الصفحه ٥١ : الفناء الكامل في الله ...
في الوقت نفسه
كانت تلاحقه ذكريات كربلاء المؤلمة ، وما جرى لأبيه سيد الشهدا
الصفحه ٥٢ : والاستماع إلى حديثه لذلك نراه قد تمتع بشعبية هائلة
في عصره.
وقد شق ذلك على
الأمويين وأقضى مضاجعهم وكان من
الصفحه ٥٥ :
في المقر الأخير
..
وصل الجثمان
الطاهر إلى بقيع الغرقد وسط هالة من التكبير والتحميد ، فحفروا له