الصفحه ٢٢٣ :
تكون أسررت إليه أمرا أعلنته وكان الأمر بينك وبينه فيها سرا على كل حال ، ولم
تستظهر عليه فيما استودعته
الصفحه ٢٣٣ : ويرفق بها .. ». هذه المعاشرة الحسنة تتجسد
في مسيرة المرأة المسلمة والرجل المسلم على حد سواء ولكل منهما
الصفحه ٢٤٣ : وصية الإمام (ع) إلى المسلمين ليحسنوا إلى الذي يعلمهم
بدخول وقت الصلاة وهي من أهم الفرائض الدينية في
الصفحه ٢٥٦ :
العابدين (ع) يعطينا درسا مفيدا في كيفية الترافع وكيف نقدم حجتنا. فإذا كان
المدعي على حق في دعواه ، فأوصاه
الصفحه ٢٥٨ : وأنفعها وهذا ما يحصل عند الذين يملكون التجارب في الحياة والممارسة في
حل مشاكل الناس عامة. أما حق المشير
الصفحه ١٣ : ومبادئه عن المسلمين
، ولم يعد لأحكام القرآن أي وجود في أجهزتهم وإداراتهم. يقول نيكلسون : « كان
الأمويون
الصفحه ١٤ :
يرغب في مثله
فاختلقوا ما أرضاه ومنهم أبو هريرة ، وعمرو بن العاص ، والمغيرة بن شعبة ، ومن
التابعين
الصفحه ١٥ :
ووا أسفا كم
يظهر النقص فاضل
ولما رأيت الجهل
في الناس فاشيا
تجاهلت حتى ظن
أني
الصفحه ٢٩ : هذه
الرواية أم لا تصح ، وسواء أوضعها الحاقدون على مالك أم نقلوها للحط من شأنه ، فإن
الذي لا ريب فيه أن
الصفحه ٣٨ : يبعث إلى زين العابدين (ع) ويتوعده ويكتب إليه ما يقول ففعل وقال (ع) :
« إن لله لوحا
محفوظا يلحظه في
الصفحه ٣٩ :
التي لا تحصى
عددا. صل على محمد وآل محمد وادفع عني شره فإني أذرأ بك في نحره وأستعيذ بك من شره
الصفحه ٥٨ : البكاء ودبرت جبهته من السجود وورمت قدماه من القيام في
الصلاة. قال : فقال أبو جعفر : فلم أملك حين رأيته
الصفحه ٥٩ : ء به من الجهد في العبادة خافت عليه من أذية نفسه
وهلاكها وهو بقية السلف وحمى الأمن ومعقد الآمال ومفزع
الصفحه ٦٠ : عليهما حتى ألقاهما. فأقبل جابر
على من حضر وقال : والله ما رؤي في أولاد الأنبياء مثل علي بن الحسين إلا
الصفحه ٦٣ :
لقد رأيت الشجر
والمدر ، والرحل والراحلة يردون عليه مثل كلامه » (١).
وجاء في حياة
الحيوان للدميري