الصفحه ٢٥ :
أخرى عشرة آلاف دينار ، ويشير إلى ثرائه الواسع في شعره فيوضح أنه لم يكن مكتسبا
من تجارة أو ميراث وإنما
الصفحه ٤٩ : مع الله ، فلا تصلح
لرجل (١) كانت وفاتها
في المدينة سنة ١١٧ ه.
امّا اختها فاطمة
فيكفي في فضلها كلام
الصفحه ٩٤ : يخامره الشك بأن هناك خالقا
للكون ومدبرا له يخضع كل شيء لإرادته وقضائه ، وإذا آمن ذلك لوجد برد اليقين في
الصفحه ٢٥٣ : الأمور المستحبة التي نادى بها
الإسلام بعد أن حرم الربا وكل ما يسلب الفقير ماله. والقرض قربة إلى الله
الصفحه ٨ : مروان
والوليد بن عبد الملك.
ومن الولاة : الحجاج
بن يوسف الثقفي ، وعبيد الله بن زياد ، وهشام بن اسماعيل
الصفحه ٥٥ :
في المقر الأخير
..
وصل الجثمان
الطاهر إلى بقيع الغرقد وسط هالة من التكبير والتحميد ، فحفروا له
الصفحه ٩٥ : تدل على خبرة كاملة لواقع الحياة
وعمق بعيد في شؤونها وشجونها ؛ كما يرشح من تعاليمه الحكيمة خبرته
الصفحه ١٢٦ : مضرة الجسد علاجها سهل وموعدها قريب ، أما
مضرة الروح فإنها تجر الويل والشقاء في دار الآخرة التي هي دار
الصفحه ٢٠٨ :
الفاضح حبهم
لملذاتهم فقط ، وإنما كان هدفهم من وراء ذلك إماتة الروح الإسلامية الصحيحة في
نفوس الناس
الصفحه ٢٧٦ : .............................................................. ١٠٥
الزهد.................................................................... ١٠٦
الحب في الله
الصفحه ١٦٢ : العابدين عليهالسلام ، فقال له : بماذا فضلتم على الناس جميعا وسدتموهم؟
فأجاب عليهالسلام : إعلم أن الناس
الصفحه ٩ : ء وزرائهم
وعواطف ولاتهم. وقد وصفه العلامة الشيخ عبد الله العلايلي فقال : « إن نظام الحكم
في عهد ملوك
الصفحه ٢٠١ : ء المسلمين الصالحين على الدعاء بها في غلس الليل وفي وضح النهار متضرعين
بها إلى الله تعالى.
ولم تقتصر على
الصفحه ٩٠ :
منها ، ولا تركنوا
إلى ما في هذه الدنيا ركون من أعدها دارا وقرارا ، وبالله إن لكم مما فيها دليلا
من
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام ، فقد كانت مؤلفاته نموذجا فريدا لتطور الفكر الإسلامي
وتقدم الحركة العلمية والثقافية في العالم