الصفحه ١٧٨ : » (١).
لقد حارب الإمام
زين العابدين المشبهة والملحدين بالدعاء ، هذا الأسلوب الذي هو الصفة المميزة له
في تلك
الصفحه ٥٦ : وقع حريق في
البيت الذي هو فيه وكان ساجدا في صلاته فجعلوا يقولون : يابن رسول الله النار ،
النار ، فما
الصفحه ٣٢ : ، وما تتمتع به من مكانة مرموقة في نفوس المسلمين لكنهم فشلوا لأن
كلمة الله هي العليا وأنصار الحق لا
الصفحه ٦١ :
لونه ولا يتحرك
منه شيء إلا ما حركه الريح (١). وإذا قيل له في ذلك يقول (ع) : أتدرون إلى من أقوم ومن
الصفحه ١٢٠ :
الله إلى هذا الإيجاز وهذه البلاغة وهذا التكثيف في المعنى والبعد في الدلالة ،
والإحاطة الشاملة بتسديد
الصفحه ١٩٢ : عري ، لم يزل في ستر الله وحفظه ما بقيت منه
خرقة .. » (٢).
يحرص الإسلام كل
الحرص على شد أزر المسلمين
الصفحه ٢١٩ : الأعوان ، وكثرة
ذكر الموت ، والتهدد لنفسك بالله ، والتخويف لها به ، وبالله العصمة والتأييد ،
ولا حول ولا
الصفحه ١٣٠ : : التواضع كالوهدة يجتمع فيها
قطرها وقطر غيرها. إن التواضع نعمة إلهية ، ونفحة طيبة ، وصفة إنسانية نبيلة فطوبى
الصفحه ١٤٩ : الأخلاق كثيرة منها قوله عليهالسلام عن رسول الله (ص) : « ما يوضع في ميزان امرىء يوم القيامة
أفضل من حسن
الصفحه ٢٩ : يغني فظننت أن طويسا قد نشر بعينه ، فقلت
له : أصلحك الله من أين لك هذا الغناء؟ فقال : نشأت وأنا غلام حدث
الصفحه ٥٨ : البكاء ودبرت جبهته من السجود وورمت قدماه من القيام في
الصلاة. قال : فقال أبو جعفر : فلم أملك حين رأيته
الصفحه ١٢٧ : الإسلامية في أرجاء الأرض
، وأرسل أئمة الهدى ليتكلموا ويثبتوا الحق ويجاهدوا في سبيل الله. والعلماء في شتى
الصفحه ١٧٠ : الباقية من آل
البيت في الأقطار والأمصار (١). ولما علمت عليهاالسلام بالخبر قالت غاضبة : « وقد علم والله ما
الصفحه ١٧٩ : عبيد
الله ... وقد شاهد الإمام زين العابدين (ع) فئة من شيعته قد أوغلوا في حبهم حتى
أخرجهم عن الصراط
الصفحه ٨٣ :
وجاء في حياة
الحيوان للدميري :
قال الزهري : « ما
رأيت قرشيا أفضل منه » وقال أيضا (١) : « ما رأيت