الصفحه ١٣٥ : ء تشترك فيها الأديان السماوية جميعها لأنها قوام
الحياة الاجتماعية وقد رفع شعارها جميع الأنبياء والمرسلين
الصفحه ١٥٤ :
المنحرفون عن الحق
، والرافضون لكل ما سنه الله في شريعته العادلة. من هؤلاء كان حكام الأمويين الذين
الصفحه ١٥١ :
والزهد رأسه :
وذلك حتى يبتعد الإنسان عن الطمع والجشع والأنانية.
والحياء عينه :
يكمن الحياء في
الصفحه ٩٣ :
قومه ، وعن
طريقهما تزدهر حياته ويكسب رضى الله تعالى وسعادته التي ما بعدها سعادة.
تعد هذه الموعظة
الصفحه ١٢٤ : اللهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً ) (٢).
وقد دعانا الرسول
الكريم إلى قول الصدق في جميع أعمالنا وأقوالنا
الصفحه ١٧٧ : جهود حتى وصل به الحد إلى الارتياع من هذه الانحرافات في
الفكر والعقيدة. فنراه (ع) في مسجد رسول الله
الصفحه ١٨٢ : ويطمع في بقائها ، وكيف تنام
عينه وتسكن نفسه وهو يتوقع الممات في جميع أموره!!
إلا له ، ولكنا
نغر
الصفحه ٢٦٣ : :
« وأما حق المسؤول
فحقه إن أعطي قبل منه ما أعطى بالشكر له والمعرفة لفضله وطلب وجه العذر في منعه
وأحسن به
الصفحه ٥١ : الفناء الكامل في الله ...
في الوقت نفسه
كانت تلاحقه ذكريات كربلاء المؤلمة ، وما جرى لأبيه سيد الشهدا
الصفحه ٢٠٦ :
وجاء في المصدر
نفسه : « سئل الإمام زين العابدين عن الكلام والسكوت أيهما أفضل؟ فقال (ع) : لكل
واحد
الصفحه ٢٦٦ : حياته لكانوا يدا واحدة قوية تجاهد في سبيل الحق
وتنتصر بإذن الله تعالى ولما وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم
الصفحه ٣٥ : فأخبرته فقال : إنه قد جاءني في يوم فقد الأعوان فدخل علي
فقلت : أقم عندي ، فقال : لا أحب ، ثم خرج فوالله
الصفحه ٩٨ :
الرجاء : اليأس من روح الله ، والقنوط من رحمة الله ، والثقة بغير الله ، والتكذيب
بوعد الله.
والذنوب
الصفحه ١١٦ :
عليهمالسلام ، وهكذا كان شأن الأئمة المعصومين الذين أتوا بعده. لقد
أوجدهم الله جل شأنه رحمة
الصفحه ٢٢ :
ولم ينسني ثكل
رسول الله (ص) وثكل أبي وبني أبي ، وجده بين لهاتي ومرارته بين حناجري وحلقي وغصصه
تجري