الصفحه ١٤٢ : أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) (٤). فقال عليهالسلام : هي قرابتنا أهل
البيت
الصفحه ١٤٧ : أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه ، وفيما
أنفقه ، وعن حبنا أهل البيت .. » (٢).
حفل
الصفحه ١٤٨ : اكْتَسَبَتْ ) [ البقرة : ٢٨٦ ].
د ـ وفي نهاية
الحديث : يسأل الإنسان يوم الحساب عن محبته لأهل البيت أعلام
الصفحه ١٥٣ : أبغضنا بقلبه
.. » (١).
إن محبة أهل البيت
عليهمالسلام مدعاة إلى الفوز بأسمى الدرجات في الفردوس الأعلى
الصفحه ١٥٤ :
ناصبوا العداء لأهل البيت ، للعترة الطاهرة ، ونشروا الفساد في البلاد والجور
والطغيان في بقاع الأرض. لكنهم
الصفحه ١٦٦ : مظاهر الزينة والفرح. جاء في
البحار عن سهل بن سعد الساعدي أنه قال :
خرجت إلى بيت
المقدس ، فلما توسطت
الصفحه ١٦٨ : وارتدى
أنا ابن من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج البيت الحرام ولبى ، أنا ابن من حمل على
البراق في الهوا
الصفحه ١٧٠ : الباقية من آل
البيت في الأقطار والأمصار (١). ولما علمت عليهاالسلام بالخبر قالت غاضبة : « وقد علم والله ما
الصفحه ١٧٥ : : فعملك للحساب؟
قال : لا ، قال
فثمّ دار للعمل؟ قال : لا ، قال : فلله في الأرض معاذ غير هذا البيت؟ قال
الصفحه ١٧٦ : : فرّجت عني يا سيدي! الله
أعلم حيث يجعل رسالته ورجع إلى بيته » (١).
وفي رواية أخرى
رواها سفيان بن عيينة
الصفحه ١٧٧ : علي بن الحسين (ع) يقوّت مائة أهل بيت بالمدينة ، وكانوا يعيشون
ولا يدرون من أين كان معاشهم فلما مات علي
الصفحه ١٨٠ :
الإسلام ولا ترفعونا فوق حقنا » (١). فكلام الإمام واضح تمام الوضوح في الطلب من الشيعة أن
يحبوا أهل البيت
الصفحه ١٨٤ : (ع) يطوف بالبيت من العشاء إلى السحر ويتعبد ثم قال : «
... إذا قيل للمخفين جوزوا وللمثقلين حطوا أمع المخفين
الصفحه ١٩١ : طغاة.
كما يمكن أن نعد
هذا الحديث وأمثاله مما أثر عن أئمة أهل البيت (ع) من العناصر الرئيسية في بنا
الصفحه ١٩٩ :
أدعية الصحيفة الكاملة ، المعروفة بين أصحابنا الإمامية بزبور آل محمد ، وأخرى
بإنجيل أهل البيت