الصفحه ٤٦ : كانت المحنة الكبرى التي حلت بأهل البيت في كربلاء واستشهد فيها جده الحسين
ومن معه من إخوته وبني عمه
الصفحه ٤٨ : وقيل طرحه بين القتلى
من أهل بيته.
الصفحه ٥١ : ء (ع) ولأهل البيت
من النكبات الكبيرة والخطوب المريرة. وهل بإمكانه أن ينسى كلما نظر إلى عماته
وأخواته فيتذكر
الصفحه ٥٤ : أصلي على هذا الرجل الصالح في البيت الصالح (٢). وما نراه أنه
اعتذار مهلهل ذلك أن حضور تشييع جنازة الإمام
الصفحه ٥٦ : وقع حريق في
البيت الذي هو فيه وكان ساجدا في صلاته فجعلوا يقولون : يابن رسول الله النار ،
النار ، فما
الصفحه ٦٢ : النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ
الصفحه ٦٤ : أنه يبقى بعده فلما قتل الحسين (ع) ورجع أهل بيته إلى المدينة دفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين ، ثم
الصفحه ٧٢ : زين العابدين لمن أساء إليه. فهو من سلالة أهل البيت الذين
أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا.
أما عن
الصفحه ٧٣ : صدقة السر حتى فقدنا علي بن الحسين زين العابدين. روى
الصدوق عن الإمام الباقر أنه كان يعول مائة بيت في
الصفحه ٧٦ :
يعرف أولية ذا
والدين من بيت
هذا ناله الأمم (١)
لقد كانت هذه
القصيدة صفعة قاسية
الصفحه ٨٤ : ونزعاتهم على أفضلية أهل البيت عليهمالسلام ، فقد كانوا
ينبوعا فياضا بالعلم والحكمة ، ومنهلا عذبا للخير
الصفحه ٨٦ : فيها ،
فقلت : رجل صالح من بيت النبوة لأصغين إليه فسمعته يقول : عبدك بفنائك ، مسكينك
بفنائك سائلك بفنائك
الصفحه ١٠٩ : أهل
البيت ، أهل العلم والمعرفة.
١ ـ سئل عليهالسلام عن العصبية فأجاب
:
العصبية هي التي
يأثم عليها
الصفحه ١١٥ : إمام معصوم من جامعة أهل البيت مؤهل بعلوم خاصة علوية
تزود بها من أبيه وجديه
الصفحه ١٣٣ : بالسكوت ، إنما ذلك كله بالكلام ، وما كنت
لأعدل القمر بالشمس » (١).
فيا سبحان الله
إنه سليل أهل البيت