الصفحه ١٦٠ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) (٢). هي قرابتنا أهل
البيت (٣). فالله سبحانه وتعالى قربهم منه لأنه يعلم أين يضع
الصفحه ١٦٢ :
لأنهم نبراس هداية
ونور الإسلام والسلام.
سيادة أهل البيت
على الناس :
سأل أحدهم الإمام
زين
الصفحه ١٦٣ : الإمام السجاد :
قبل المجزرة :
نشأ الإمام زين
العابدين في بيت النبوة ، بيت الوحي الذي تحمل المحن
الصفحه ١٦٧ : وجدك في أيديهم راية الكفار ، ويلك يا يزيد لو تدري ما صنعت
وما الذي ارتكبت من أبي وأهل بيته لهربت في
الصفحه ١٧٤ :
وابنه حي في دار
الدنيا وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمي وسبعة عشر رجلا من أهل بيتي مضرجين بدمائهم
حولي
الصفحه ٢٠٤ : العلم والحكمة ، من سلالة
أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ..
قال تعالى
الصفحه ٢٢٤ :
ونظرا لأهمية
الصدقة في السر فقد كان الإمام (ع) يعول مائة بيت في يثرب ، وهم لا يعلمون من هو
الذي
الصفحه ٨ : عينيه ، وهو في ريعان شبابه مأساة أبيه الحسين (ع) في كربلاء ، وأهل بيته ،
ورأى مقتلهم واحدا واحدا ، ورأى
الصفحه ١١ : برأيه ، وبما يفكر به وبالأخص في ما يتعلق بالولاء لأهل البيت (ع) ، فكل من
يتظاهر بحبهم والولاء لهم يتهم
الصفحه ١٥ : ء الحكام ، وأبعد أهل البيت عن الساحة
وأجبروهم عن التخلي عنها. حتى لنجد الإمام السجاد يقول في الصحيفة
الصفحه ١٩ : بالاتباع
والإخلاص لأهل البيت ـ عليهمالسلام ـ فكيف يمكن للإمام أن يثور بشلة قليلة أمام جيش أموي كبير؟
لا
الصفحه ٢٢ : يكرر التجربة التي مرت على آبائه وأهل بيته يرفض الاستجابة لم يدعوه
القيام بالثورة على الحكم الأموي دون
الصفحه ٣٣ : ، وما اشتملت عليه من قيم الإسلام وهدى أهل البيت عليهمالسلام.
لقد وقفت الصحيفة
السجادية سدا منيعا
الصفحه ٣٩ :
العابدين (ع) لا يلزم نفسه بالدعاء فقط بل يوصي الآخرين من أهل بيته وخاصته ،
وأصحابه وشيعته ، يوصيهم بالتعرض
الصفحه ٤٥ : البيت ولف الحزن كل من يحبهم
ويسير على خطاهم.
وممن تحدثت عنهم
كتب الأنساب من أولاد الإمام علي زين