الصفحه ١٩٧ :
مؤلفات
الإمام زين العابدين عليهالسلام
إن أول من ألف في
دنيا الإسلام هم أئمة أهل البيت
الصفحه ١٠ : السياسي الظاهرة البارزة في الحكم الأموي اتخذ فيه الملوك الأمويون ،
منهجا خاصا ، انهارت بسببه قواعد العدل
الصفحه ١٢٠ : الجواب ، والتسلسل المنطقي.
فالذي يقول الحق
ويعرف حدوده لا بد وأن يحكم بالعدل ويعلم أصوله وقواعده لا بد
الصفحه ١٤٥ : وقواعد
الأخلاق وكل ما يسعد الإنسان في حياته الشخصية وعلاقاته الاجتماعية.
والإمام زين
العابدين
الصفحه ١٩٨ :
علما ، فوضع
قواعدها وأرسى أصولها » (١).
ومن الذين ألّفوا
من الأئمة الطاهرين الإمام زين العابدين
الصفحه ٣٨ :
عليه أبوك من
المدينة. لأغزونك بجنود مائة ألف ومائة ألف ومائة ألف ، فكتب عبد الملك إلى الحجاج
أن
الصفحه ٣٢ : مجردا إلى أن أتوه بمثلها ، ووهب له ألف دينار ،
وحمله على بغلة ، وقال : اركبها بأبي أنت ، وانصرف ، فقد
الصفحه ٥٧ :
أجمع الرواة عن
كثرة عبادته وصلاته فجاء عن الكليني في الكافي قال : كان يصلي في اليوم والليلة
ألف
الصفحه ٢٥ :
العطاء ليقطعوا
ألسنتهم وينطقوا بفضلهم. فالأحوص ، شاعرهم ، نال مرة مائة ألف درهم (١) ، كما نال مرة
الصفحه ٢٧ : المغنين الذين توافدوا عليهم من شتى
البلدان.
فقد أعطى الوليد
بن يزيد معبدا المغني اثني عشر ألف دينارا
الصفحه ٣٠ : اشترى المغنية ( سلامة القس ) من مولاها بعشرين ألف دينار (٤). ثم خرج أهل
المدينة لتوديعها ، وقد ملؤوا
الصفحه ٦٠ : الزاهدين والطاهرين المنتجبين.
والإمام زين العابدين
ليس بحاجة إلى الإطراء بكثرة صلاته في اليوم والليلة ألف
الصفحه ٦٢ : الخروج إلى الحج فاتخذت له أخته سكينة زادا أنفقت عليه ألف
درهم فلما كان بظهر الحرة سيرت ذلك إليه ، فلم يزل
الصفحه ٦٣ : لبى غشي عليه حتى
سقط عن راحلته وكان يصلي في كل يوم وليلة ألف ركعة ، كان كثير الصدقات وكان أكثر
صدقته
الصفحه ٧٣ : ليلة من شهر رمضان سبعين ألف عتيق من النار