الصفحه ٦٠ : الزاهدين والطاهرين المنتجبين.
والإمام زين العابدين
ليس بحاجة إلى الإطراء بكثرة صلاته في اليوم والليلة ألف
الصفحه ١٩٧ :
مؤلفات
الإمام زين العابدين عليهالسلام
إن أول من ألف في
دنيا الإسلام هم أئمة أهل البيت
الصفحه ٢٣٨ :
أبيه فإن كان صالحا برا تقيا نسب إلى أبيه ، وإن كان شقيا طالحا نسب إليه أيضا
فالإمام (ع) يستثير في
الصفحه ٢٥٥ : العابدين يريد في رسالته هذه أن يدخل إلى أعماق
النفس ليحررها من الشذوذ ويعود بها إلى طاعة الله ورسوله. فيذكر
الصفحه ١٩٤ : في هذه الدنيا الفانية.
من هنا كان نداء
الإسلام لأهل الفضل وما يستحقون من خير وجزاء. ولهذا حثّ
الصفحه ٤٥ :
والده في حدود
الرابعة عشرة من عمره تعهده أخوه الإمام الباقر فزوده بكل ما يحتاج من الفقه
والحديث
الصفحه ٨٨ :
مبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل ، ومسؤول فأعدّ جوابا .. » (١).
يدعو الإمام (ع)
الإنسان لأن يقيم في
الصفحه ٣٨ :
عليه أبوك من
المدينة. لأغزونك بجنود مائة ألف ومائة ألف ومائة ألف ، فكتب عبد الملك إلى الحجاج
أن
الصفحه ١٦٨ : ء أكبر من الله ، ولما قال : أشهد أن لا إله إلا الله ،
قال الإمام (ع) : شهد بها لحمي ودمي وبشري وشعري
الصفحه ٢٤٣ : وصية الإمام (ع) إلى المسلمين ليحسنوا إلى الذي يعلمهم
بدخول وقت الصلاة وهي من أهم الفرائض الدينية في
الصفحه ٢٤٠ : في
المجتمع الجاهلي ولما جاء الإسلام عمد إلى ترغيب الناس في تحرير العبيد وتخليصهم
من نير الاستعباد
الصفحه ٦٦ : انتهى إلى بيان الخلفاء من بعده فقال
: يا علي سيكون من بعدي اثنا عشر إماما فأنت يا علي أولهم سماك الله في
الصفحه ١٧٠ : الباقية من آل
البيت في الأقطار والأمصار (١). ولما علمت عليهاالسلام بالخبر قالت غاضبة : « وقد علم والله ما
الصفحه ٢٦٢ :
انحرافه عن الخط السليم.
٢ ـ تعليمه
وتثقيفه وفتح آفاق المعرفة أمام عينيه.
٣ ـ الرفق به
وإعانته في كل ما
الصفحه ٢٢٤ :
ونظرا لأهمية
الصدقة في السر فقد كان الإمام (ع) يعول مائة بيت في يثرب ، وهم لا يعلمون من هو
الذي