الصفحه ٧٢ : إلى معاوية ويحاربه في صفين وبعد أن استتب الأمر
لمعاوية واختاره واليا على المدينة كان يؤذي الإمام الحسن
الصفحه ٢٢٦ : الأنبياء من قبله أبلغ الأمة عن الخليفة بعده
وعينه باسمه وأشار إليه بأوصافه فكان الإمام علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٧ : الإمام (ع) مع الملوك هو الحذر والحزم وعدم المداهنة في دين
الله. فكان يجهر بالحق علانية أمام أولئك الملوك
الصفحه ١٧٥ :
واضحا جليا لا لبس فيه ، ثم يحذرهم من التقرب من الملوك ومداهنتهم أو تأييد
الأشخاص غير المخلصين للإسلام
الصفحه ٤٤ :
الجمعة وهو يصلي فلما فرغ من الصلاة مد إلي يده فرأيت في إصبعه خاتما نقشه : لا
إله إلا الله عدة للقاء الله
الصفحه ٢١١ :
تركزت دعوة الإمام
(ع) إلى إصلاح النفس البشرية إصلاحا ربانيا شاملا كي تؤدي دورها المطلوب في طاعة
الصفحه ٢٣٤ :
وهذا الإمام زين
العابدين ما من سنة إلا وكان يعتق فيها في آخر ليلة من شهر رمضان الكثير من
العبيد
الصفحه ١٥٩ : والأخير في الفقه والقضاء بلا منازع ولكن خصومه عملوا بكل ما
عندهم من وسائل لطمس آثاره وآثار أبنائه من بعده
الصفحه ٢٢٣ : أكد الإمام (ع)
على ضرورة إعطاء الصدقة في السر ، وأن تكون خالية من المن لأن ثوابها يعود على
منفقها ولا
الصفحه ٢١٦ : الثواب من الله في الآجل .. ».
وعرض الإمام (ع)
لليدين وما عليهما من حقوق ، فمن حقهما أن لا يبسطهما في ما
الصفحه ١٧٤ :
وابنه حي في دار
الدنيا وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمي وسبعة عشر رجلا من أهل بيتي مضرجين بدمائهم
حولي
الصفحه ١٨٠ :
الإسلام ولا ترفعونا فوق حقنا » (١). فكلام الإمام واضح تمام الوضوح في الطلب من الشيعة أن
يحبوا أهل البيت
الصفحه ٨٣ : يكتف الإمام
السجاد بالإحسان إلى من كان يسيء إليه بل كان يطلب لهم المغفرة من الله سبحانه
وتعالى.
قال
الصفحه ١٩٨ : حياة
المسلمين إلى جحيم مظلم ليس فيه أي بصيص نور من هدي الإسلام وإشراقه ، فالتكتل
الحزبي والسياسي الذي
الصفحه ٢٧٥ : المدينة
بالغناء....................................................... ٣٠
مواقف الإمام من هذه
التيارات