الصفحه ١٣٨ : فصلته لعبادك تفصيلا ، ووحيا أنزلته على نبيك محمد صلواتك عليه
وآله تنزيلا ، وجعلته نورا نهتدي من ظلم
الصفحه ١٣٣ : ملعونا في كتاب الله.
وفي هذا يكون
الإمام (ع) قد حدد دور هذه المصاحبة حتى يحصّن المرء نفسه من كل شائبة
الصفحه ١٩٥ : بالمعروف
حث عليه الإمام زين العابدين فقال (ع) :
٨ ـ « التارك
للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كنابذ كتاب
الصفحه ١٤٨ : الظلم ونشر الرسالة الإسلامية في شتى أنحاء الأرض. فمن أبغضهم فقد أبغض الحق
ومن أبغض الحق فقد أبغض الله
الصفحه ١١٠ : وزنا للإنسان في إنسانيته وكرامته وحريته.
أين هؤلاء من
تعاليم الإسلام الإنسانية النبيلة؟ أين هؤلاء من
الصفحه ٧١ : عنهم
الثائرين المتربصين الشر بهم في كل حين غير الإمام علي بن الحسين (ع) الذي ضم عيال
مروان إلى عياله
الصفحه ١٨ : ، ورأى أن الحرب ستكلفه استئصال
المخلصين من أتباعه بينما يتمتع معاوية بنصر حاسم ، حينئذ جنح إلى الصلح
الصفحه ٣٣ :
مواقف الإمام من
هذه التيارات :
أمام هذه التيارات
الفاسدة المدمرة للأخلاق والقيم الإنسانية ، كان
الصفحه ٨ : والي المدينة.
الأئمة الذين
عاصرهم :
عاصر الإمام علي (ع)
وله من العمر سنتان ، والإمام الحسن (ع) عشر
الصفحه ١٧ : تربطهم بهم مودة ومعرفة. ولا ريب أن مثل هذا الشعور بدأ يظهر بوضوح في آخر
عهد الإمام علي إثر إحساسهم
الصفحه ١٧٦ : عن الزهري ، يبيّن فيها الإمام للزهري أحكام الله ويفصلها له
بصورة واضحة كاملة. من ذلك القول في الصوم
الصفحه ١٨٩ : العابدين المخطوطة ذكر الدكتور حسين علي محفوظ أن للإمام مصاحف تنسب إلى خطه
الشريف توجد في مكاتب شيراز وقزوين
الصفحه ٢٤٤ : به المأموم من الثواب الجزيل إنما هو
بسبب إمام الجماعة الذي تقلد السفارة في ما بين المأموم وبين الله
الصفحه ٥٤ : الإمام والصلاة عليه.
وقد أنكر عليه ذلك حشرم مولى أشجع ، فأجابه سعيد : أصلي ركعتين في المسجد أحب إلي
من أن
الصفحه ٧٤ : في ملكي في دار الدنيا رجاء أن يعتق رقبتي من النار.
مهابته وكراماته
كان الإمام علي
زين العابدين