الصفحه ١٨٦ : الحق
ذو جهل فيفتننا
وقد تقدم في هذا
أبو حسن
إلى الحسين
وأوصى قبله الحسنا
الصفحه ٢٠٣ :
من فوح
القران وبوح فكره
رسالة الحقوق ..
وما أدراك ما
رسالة الحقوق! إنها وسيلة كريمة ليفهم
الصفحه ١٨١ : الأرض ببلائها وغيبت في ترابها ممن عاشرت من البشر
وشيعتهم إلى القبور ثم رجعت عنهم إلى عمل أهل الإفلاس
الصفحه ٦٤ : أنه يبقى بعده فلما قتل الحسين (ع) ورجع أهل بيته إلى المدينة دفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين ، ثم
الصفحه ١٥٨ : من يتهم بالولاء لهم ، جادين في
القضاء على كل آثارهم.
وما نلفت إليه أنه
لو أتيح للأئمة بعد الإمام
الصفحه ٦٨ : ومات من
ظمأ فلا سقيت
عظام الصادي (١)
وإلى هذه الظاهرة
أشار الشيخ المفيد في
الصفحه ٢٣ :
من النماذج
العديدة من الملوك والولاة الذين كان قد عاصرهم الإمام (ع) فمثلهم يجب أن تعد لهم
العدة
الصفحه ١٤٥ :
الإمام وراح يقول له : الله أعلم حيث يجعل رسالته في من يشاء (٢).
في رحاب الحديث
الشريف :
لا يخفى ما
الصفحه ١٤٦ :
من الأحاديث عن
جديه الرسول الأعظم (ص) والإمام أمير المؤمنين عليهالسلام وعن أبيه الحسين (ع) وغيرهم
الصفحه ١٣٩ : محمد الخطيب به ، وعلى آله
الخزان له ، واجعلنا ممن يعترف بأنه من عندك حتى لا يعارضنا الشك في تصديقه
الصفحه ٧٨ :
العالمين وكما
نفذها الرسول الأكرم والعترة الطاهرة من بعده عليهمالسلام أجمعين.
لقد خطا الإمام
الصفحه ٣٩ : الذي لا شر فيه مع موضعه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومكانه منه » (١).
وكان الإمام زين
الصفحه ٢٠٥ : من طاقات.
والإمام السجاد
ورث العلم بكل أنواعه وألوانه عن أبيه وجديه فحفظ كتاب الله وتفقه فيه وعمل
الصفحه ١٤٠ : تقع في يد
الرب تعالى ... وكان يقول : ليس من شيء إلا وكل به ملك ، إلا الصدقة فإنها تقع في
يد الله
الصفحه ٢٣٥ : والإمام زين العابدين في رسالته الكريمة شرح واقع
الحال عندها ودفع الولد إلى شكرها على ما قدمته من جميل وهذه