الصفحه ١٦٩ : كربلاء وكان فيها جابر بن عبد الله الأنصاري وجماعة
من بني هاشم قد شدوا الرحال لزيارة قبر الإمام الحسين
الصفحه ٥٥ :
في المقر الأخير
..
وصل الجثمان
الطاهر إلى بقيع الغرقد وسط هالة من التكبير والتحميد ، فحفروا له
الصفحه ٢١٨ : الشهوتان الطعام والجنس يستتبعهما الرغبة في تحصيل المال والبحث عنه
بشتى الطرق دون الالتفات إلى الحرام منه أو
الصفحه ٢٧١ : علي دخيّل.
٤ ـ اعلام الورى
للشيخ الطبرسي.
٥ ـ أمالي الشيخ
الطوسي.
٦ ـ الإمام الحسين
للشيخ عبد
الصفحه ١٩٣ : الرحم التي قطعها فتهوي به إلى
سفل قعر في النار .. » (١).
لقد تواترت
الأخبار عن الأئمة المعصومين
الصفحه ٢٠٨ : لم ينص على إمام بعينه كما يرى كثير من المسلمين.
في وسط هذا
المجتمع المريض كان لا بد للإمام السجاد
الصفحه ٢٠٦ :
وجاء في المصدر
نفسه : « سئل الإمام زين العابدين عن الكلام والسكوت أيهما أفضل؟ فقال (ع) : لكل
واحد
الصفحه ٥٦ : الإمام الباقر (ع) قال : كان لأبي في
موضع سجوده آثار ثابتة يقطعها في كل سنة من طول سجوده وكثرته. وفي رواية
الصفحه ١٧٧ : جهود حتى وصل به الحد إلى الارتياع من هذه الانحرافات في
الفكر والعقيدة. فنراه (ع) في مسجد رسول الله
الصفحه ١٦٧ : فصنع الله به ما قد
رأيت ، فقال علي بن الحسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب
من
الصفحه ٤٠ :
صالح من قراءة
الكتاب ونزل قال : أرى سجية رجل مظلوم أخّروا أمره وأنا أراجع أمير المؤمنين فيه ،
وكتب
الصفحه ١٩ : القيام بالثورة في ذلك الوقت.
أ ـ الوضع السياسي
والاجتماعي للأمة :
لقد وصلت الأمة
إلى حالة من
الصفحه ١٩٠ : الإحسان إلى إخوانكم ، فسوف ينفعكم حيث لا يقوم مقام غيره .. » (٤).
في هذا الحديث
الطيب حث الإمام
الصفحه ٩٣ :
من غرر مواعظ الإمام عليهالسلام ذلك أنها لم تقتصر على الدعوة إلى الزهد في الدنيا والعمل
للآخرة
الصفحه ٢٧٨ :
مواقف
الإمام من الصحابة والعلماء :
موقف الإمام مع الحسن
البصري