الصفحه ٦٤ : أنه يبقى بعده فلما قتل الحسين (ع) ورجع أهل بيته إلى المدينة دفعت فاطمة
الكتاب إلى علي بن الحسين ، ثم
الصفحه ٢٠٥ : أكثر منه بمكة؟ قال : فما هو؟
قال : إنما عنى
الرجال ، قال : وأين ذلك في كتاب الله؟ فقال : أو ما تسمع
الصفحه ١٤ : المختلقة أنه كان كاتبا للوحي. والغريب أنه كيف يأتمن الرسول (ص) على
كتابة الوحي من رب العالمين مثل هذا
الصفحه ١٥ : من أهل الكتاب أن سوقهم قد راج وصاروا هم أهل العلم والمعرفة
والثقافة للأمة حينما انضووا تحت لوا
الصفحه ٢٣ :
ليس لي غير جرة
وأصيص
وكتاب منمنم
كالوشوم
وكساء أبيعه
برغيف
قد
الصفحه ٣٦ : رأيت آل أبي سفيان لما ولغوا فيها لم يلبثوا بعدها إلا قليلا والسلام
». وكتب الكتاب سرا دون أن يعلم به
الصفحه ٤٠ :
صالح من قراءة
الكتاب ونزل قال : أرى سجية رجل مظلوم أخّروا أمره وأنا أراجع أمير المؤمنين فيه ،
وكتب
الصفحه ٦٨ : كتابه الإرشاد كلمة ثمينة حيث قال : « كان الإمام علي بن
الحسين أفضل خلق الله بعد أبيه علما وعملا فهو أولى
الصفحه ٧٨ :
عملنا ، ولديه كتاب ينطق عليك بالحق لا يغادر كبيرة ولا صغيرة إلا أحصاها ، وتجد
كل ما عملت له حاضرا كما
الصفحه ٨٥ : بالسنة والكتاب ، الناطق بالصواب ، ملازم
المحراب ، المؤثر على نفسه ، المرتفع في درجات المعارف ، فيومه يفوق
الصفحه ١٠٦ : ،
وأعلى درجة الورع أدنى درجة اليقين ، وأعلى درجة اليقين أدنى درجة الرضا (١) ، ألا وإن الزهد في آية من كتاب
الصفحه ١١٠ : منقوصة.
قال الله تعالى في
كتابه العزيز : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ
فَأَصْلِحُوا بَيْنَ
الصفحه ١٣٣ : ملعونا في كتاب الله.
وفي هذا يكون
الإمام (ع) قد حدد دور هذه المصاحبة حتى يحصّن المرء نفسه من كل شائبة
الصفحه ١٣٨ : الدعاء الشريف :
« اللهم إنك
أعنتني على ختم كتابك الذي أنزلته نورا وجعلته مهيمنا على كل كتاب أنزلته
الصفحه ١٤٠ : تفسير الآية
الكريمة : ( وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها
وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِي