الصفحه ٢١٢ : اللهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ
اللهُ ما يَشاءُ ) (١).
لقد دعا الإمام
الحكيم (ع) الإنسان إلى السيطرة
الصفحه ١٥٤ : حال إلى حال ، وأعظم الناس في الدنيا خطرا من لم
يجعل للدنيا خطرا ، وأعلم الناس من جمع علم الناس إلى
الصفحه ١٠ : السم في العسل وغيره ، كما سمّ الإمام الحسن (ع)
وكان يقول : إن لله جنودا من عسل .. ولا يتوانى عن الفتك
الصفحه ٢٣٣ :
يَتَفَكَّرُونَ
) (١). فالمرأة سكن للرجل وهدوء وراحة ضمير من هنا قول الإمام زين العابدين
الصفحه ٢٢ : في فراش صدري ».
هذه الكلمات تحمل
بين طياتها المرارة والألم الشديد في كل قطعة من جسم الإمام
الصفحه ٢٤٧ : له حق الجوار.
ولهذا يتوجه
الإمام زين العابدين (ع) في رسالته ليلقي الأضواء الكاشفة على حقوق الجار
الصفحه ١٦ :
ومن تلاهم من الظالمين ، هذا الازدواج في الشخصية صوّره الفرزدق للإمام الحسين (ع)
حين لقيه في بعض الطريق
الصفحه ٢٤٥ : أحدهم بخشن الكلام أو وهو غير ملتفت إلى مخاطبه أو بعبارات نابية. لأن
المجالس في الإسلام لها آدابها
الصفحه ٢٦٣ : (ع)
مخاطبا المؤمن : « ماء وجهك جامد يقطره السؤال فانظر عند من تقطره ».
والإمام زين
العابدين (ع) يعلم
الصفحه ١٨٧ : الأبيات
نسبها السيد حسن النوري في الصحيفة السجادية الرابعة إلى الإمام (ع).
الصفحه ١٦٥ :
علي عمك الحسن
وبما أوصاني به عمك ، إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله ، ثم ودعه ومضى إلى
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الإمام علي
بن أبي طالب (ع) : « من استبد برأيه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها
الصفحه ١٩٢ : وتحيي في نفوسيهم المحبة ، مصدر كل
خير وعطاء. ثم يمكن اعتبار ما ينفق على المحتاجين في هذا المجال من
الصفحه ١٩١ : خاطرهم. وقد عد هذا الأمر واجب
شرعي على المسلمين.
٣ ـ وقال الإمام عليهالسلام : « من بات شبعانا وبحضرته
الصفحه ٢٥٢ :
المحللة ، لذلك
وضع طرقا لاكتساب المال إذا تجاوزها الإنسان لم يكن المال شرعيا. من هنا يوضح
الإمام