الصفحه ٥٢ : والاستماع إلى حديثه لذلك نراه قد تمتع بشعبية هائلة
في عصره.
وقد شق ذلك على
الأمويين وأقضى مضاجعهم وكان من
الصفحه ١٧١ : لتقول
كلمة الحق ، كلمة العودة إلى المنبع ، مثلما تئن الأوتار والنايات وتصفر العلائم
الموسيقية منسلة من
الصفحه ٢٠٨ :
الفاضح حبهم
لملذاتهم فقط ، وإنما كان هدفهم من وراء ذلك إماتة الروح الإسلامية الصحيحة في
نفوس الناس
الصفحه ٣٩ : الإسلام من ملوك بني
أمية وولاتهم.
كتب الوليد بن عبد
الملك إلى عامله على المدينة صالح بن عبد الله المري
الصفحه ٥٣ : قال (ع) : «
الحمد لله الذي صدقنا وعده ، وأورثنا الجنة نتبوأ منها حيث نشاء فنعم أجر العاملين
الصفحه ٢٠٧ : الغناء طيلة حكم الأمويين ، واستقدم ملوكهم الجواري والمغنين
والمغنيات من شتى البلدان إلى مكة المكرمة
الصفحه ٢٦٤ :
العابدين يرتفع بنفسية المسلم عن الإساءة إلى أخيه المسلم ليدخل في عداد العاملين
على مسرته وانشراحه ومن يبادر
الصفحه ١٠٧ :
٨ ـ الحب في الله
:
دعا الإمام (ع)
المسلمين عامة إلى التحاب والمودة فيما بينهم خالصة لوجه الله
الصفحه ٢١٩ :
إلى تهذيب هذه الشهوة وضبطها وردها إلى حد الاعتدال إذا أرادت الخروج عما وضعت من
أجله ، وقد تبلغ ذروتها
الصفحه ٨٧ : من مواعظه
للإمام زين
العابدين جولات ناجحات (ع) في المواعظ التي تعد من أعظم الأرصدة الروحية ، ومن
الصفحه ٦٢ :
حتى يأتي إلى آخر
القدور ، ثم يؤتى بخبز وتمر فيكون بذلك عشاؤه » (١).
وروى علي بن أبي
حمزة عن أبيه
الصفحه ١٤٤ :
، من أعظم الأدلة وأوضحها على وجود الخالق العظيم الحكيم ، قال تعالى : ( إِنَّا
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ
الصفحه ٩٧ : .
هؤلاء الفئة
المخربة في المجتمع ، حذرهم الإمام من الابتهاج بذنوبهم لأن الابتهاج بالذنب أعظم
من ركوبه
الصفحه ٢٦٨ : وإرجاعه إلى الخط الإسلامي السليم الذي رسمه جده
المصطفى الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إنها رسالة
الصفحه ١١٩ : كاملة (١).
لقد ذكر (ع) جميع
الأحوال التي يمر بها الجنين من النطفة إلى الولادة ولم يترك واحدة منها