الصفحه ٢٨ : ء يتحاشى عنها (٢).
وكان العقيق إذا
سال ، وأخذ المغنون يلقون أغانيهم لم يبق في المدينة مخبأة ، ولا شابة
الصفحه ٤٠ : يؤذون الإمام زين العابدين (ع) ويتفننون في إيذائه ،
ثم إذا انقلب الزمان عليهم ودارت دائرتهم ، فأخرجوا من
الصفحه ٤٦ : فلساني
الذي أنطق به ، وأما الحسين فحليم يمشي على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا
سلاما وكان عبد
الصفحه ٥٩ : ء والجهد عن الإمام السجاد. فقالت له : يا صاحب رسول الله (ص) إن لنا عليكم
حقوقا ومن حقنا عليكم أن إذا رأيتم
الصفحه ٦٠ :
المهيمن وعظمته متجلية لديه في كل الأحوال.
فلا غرو إذا ما
تتحدث به الرواة من الرهبة والخشية التي تلفه عند
الصفحه ٦٨ :
ما ضرني أن ضل
عن طرق الهدى
غيري إذا كتب
الإله رشادي
من صدّ عن عين
الحياة
الصفحه ٧٧ : أجرا. فأعادها الإمام إليه (ع)
وأرسل إليه : نحن أهل البيت إذا وهبنا شيئا لا نستعيده. فقبلها الفرزدق وبقي
الصفحه ٧٩ : لكثرة ما كان يسيء إليه وإلى أصحابه. وإذا كان ذلك غريبا عن أخلاق الناس
وطبائعهم فليس بغريب على من اختارهم
الصفحه ٨١ : إن قطعت حبلك عني؟ فوا سوأتاه غدا من الوقوف بين يديك إذا قيل للمخفين :
جوزوا وللمثقلين : حطوا ، أمع
الصفحه ٨٥ :
: كان من أورع الناس وأعبدهم وأتقاهم لله عز وجل ، وكان إذا مشى لا يخطر بيديه (٣).
٣ ـ وقال سفيان بن
الصفحه ٩٤ : يخامره الشك بأن هناك خالقا
للكون ومدبرا له يخضع كل شيء لإرادته وقضائه ، وإذا آمن ذلك لوجد برد اليقين في
الصفحه ١١٣ : ء وانقباضا فقل هذا لذنب أحدثته فإنك إذا
فعلت ذلك سهل الله عليك عيشك وكثر أصدقاؤك وقل أعداؤك وفرحت بما يكون من
الصفحه ١٢٣ : الواحدة
من عملها كتبت له عشرا ، والسيئة الواحدة إذا عملها كتبت له واحدة ، فنعوذ بالله
ممن يرتكب في يوم
الصفحه ١٢٩ : عليه.
وفي هذا المجال
قال رسول الله (ص) : « إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق فلينظر إلى
الصفحه ١٤١ :
بجواب مطول عن
أهوال يوم القيامة قال (ع) : « إذا كان يوم القيامة بعث الله الناس عزلا ، جردا ،
مردا