الصفحه ١١٤ : : ( فَمَنْ لَمْ يَجِدْ
فَصِيامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمانِكُمْ إِذا حَلَفْتُمْ ) [ المائدة
الصفحه ١١٥ :
من سرائها إن اتبع
هواه يؤديه إلى العذاب.
٤ ـ وسئل عليهالسلام عن يوم القيامة
فقال : « إذا كان
الصفحه ١١٩ :
بقتله ، وحياة
لهذا الجاني الذي أراد أن يقتل ، وحياة لغيرهما من الناس إذا علموا أن القصاص واجب
فلا
الصفحه ١٦٧ : الجبال وافترشت الرماد ودعوت بالويل
والثبور أبشر بالخزي والندامة إذا اجتمع الناس ليوم الحساب.
وروى
الصفحه ١٧٤ : يبحث عن
المناسبة ليحدث بما جرى لأهل بيته ، فيذهب إلى سوق الجزارين في المدينة ويقف معهم
يسألهم عما إذا
الصفحه ١٨٤ : ،
وفقدتهم العيون وإنا إليهم صائرون. فإنا لله وإنا إليه راجعون.
إذا كان هذا نهج
من كان قبلنا
الصفحه ١٩١ : مساعدتهم بيده ، وإذا تعذر عليه ذلك فباستطاعته مساعدتهم
ومواساتهم بفكره ، بكلمة طيبة تفيدهم وتهديهم وتطيب
الصفحه ٢١٨ :
والإسلام لم يحرم
الطيبات إذا كانت من باب الحلال بل يبيحها للمسلمين دون إفراط ولا تبذير.
إن شهوة
الصفحه ٢٢٧ : فتسود الفضيلة وينتشر العدل ويعم الرفاه. أما إذا
كان غاضبا فاسدا فاسقا منحرفا انعكس ذلك على مجتمعه فانتشر
الصفحه ٢٤١ : وتخلص له الدعاء
فيما بينك وبين الله سبحانه ، فإنك إذا فعلت ذلك كنت قد شكرته سرا وعلانية. ثم إن
أمكن
الصفحه ٢٤٩ : . والإمام زين العابدين
(ع) تحدث عن صفات الشريك وواجباته تجاه الشريك الآخر منها :
١ ـ إذا غاب عليه
أن يكفيه
الصفحه ٢٥٢ :
المحللة ، لذلك
وضع طرقا لاكتساب المال إذا تجاوزها الإنسان لم يكن المال شرعيا. من هنا يوضح
الإمام
الصفحه ٩ : التعارف على المنطق القانوني ، ويهدد كل
امرىء في وجوده ، وفي هذا العصر إذا كان يتخذ في ظروف استثنائية
الصفحه ٢٠ :
الْمُنْكَرِ وَالْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) (٢).
إذا رأينا هؤلاء
الذين هذه صفتهم
الصفحه ٢٧ :
وأخو المكارم
بالفعال فخور
فعليك بالحجاج
لا تعدل به
أحدا إذا نزلت
عليك أمور