الصفحه ١٨٩ : والإحسان إلى الآخرين لأن ذلك خير ضمان لوحدتهم
واجتماع كلمتهم ، وقد أثر عنه وعن الأئمة الأطهار الكثير من
الصفحه ٢٠٦ : منهما آفات ، فإذا سلما من الآفات ، فالكلام أفضل من السكوت. قيل : وكيف ذاك
يا ابن رسول الله؟
قال : لأن
الصفحه ٢١٢ : ء ـ لأنها توجب مهانة الإنسان.
ب ـ حمله على
التكلم بالكلام الطيب الذي يرفع إلى الله تعالى.
ج ـ إمساكه عن
الصفحه ٢٣٦ :
إسعاد أولاده.
الأب يمثل الأصل
والابن يمثل الفرع ، ولا وجود للفرع دون الأصل لأنه السبب في وجوده ونموه
الصفحه ٧٥ :
وتعظيما حتى إذا استلم الحجر وقبله والناس ينظرون إليه واجمين. فلما مضى عنه عادوا
إلى طوافهم.
هذا وهشام بن
الصفحه ١١٢ :
سئل عن ذلك عليهالسلام فأجاب : إذا
رأيتم الرجل قد حسن سمته وهديه وتمادى في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ١٩٤ : الإمام زين العابدين (ع)
أصحابه ودعاهم إلى إسداء الفضل وعمل المعروف إلى الناس كافة. قال (ع) :
٧ ـ « إذا
الصفحه ٥٧ : عليهالسلام : « كان أبي يقول : كان علي بن الحسين صلوات الله عليهما
إذا قام في الصلاة كأنه ساق شجرة لا يتحرك
الصفحه ٦١ :
لونه ولا يتحرك
منه شيء إلا ما حركه الريح (١). وإذا قيل له في ذلك يقول (ع) : أتدرون إلى من أقوم ومن
الصفحه ١٠٠ : لنا فيه العلامات المميزة لمن
آمن واعتقد بالإسلام.
قال عليهالسلام : « إذا رأيتم الرجل قد حسن سمته
الصفحه ١٢٢ : :
سأمضي وما
بالموت عار على الفتى
إذا ما نوى خيرا
وجاهد مسلما
وواسى رجالا
صالحين
الصفحه ١٩٣ : لما يترتب عليها من
التواصل والمحبة إذا وصلت ، ومن المضاعفات السيئة إذا قطعت ، والإمام زين العابدين
الصفحه ٢٦٥ : صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ
لِلصَّابِرِينَ ) (٢).
وهنا يتعرض الإمام
(ع) للقضاة فيقول : إذا جاروا على أحد بقول
الصفحه ٧٢ : قال حكمته : « إذا ظفرت بعدوك فليكن العفو أحلى الظفرين ».
وجده الأكرم رسول
الله صلى الله عليه وعلى
الصفحه ٧٨ : ينتهي إلى الإمام الصادق (ع) إن علي بن الحسين إذا دخل شهر رمضان لا
يضرب عبدا له ولا أمة وإذا أذنب عبد له