الصفحه ٧٠ :
والعلم والدراسة
والتعليم لأنه وجد في ذلك غذاء لروحه وسلوة لقلبه وأنسا لنفسه. وإلى جانب انصرافه
إلى
الصفحه ٧١ : حد ، مما دعاه إلى استعطاف أبناء
المهاجرين والأنصار لأنه لم يجد من يحمي له عيال الأمويين ونساءهم ويمنع
الصفحه ٨٩ : .
د ـ أن يوسعوا
أخلاقهم تجاه الآخرين لأن بحسن الأخلاق يتميز الإنسان عن غيره ومن فقد أخلاقه فقد
إنسانيته
الصفحه ٩٢ : والكرامة. كما دعا عليهالسلام إلى التمرد على
أئمة الجور الظالمين وعدم الركون إليهم أو التعاون معهم. لأن
الصفحه ٩٥ : عنه :
١ ـ ذم التكبر :
التكبر ظاهرة سيئة
لأنها باب لكل شر ومصدر لكل رذيلة لذلك ذم الإمام
الصفحه ٩٧ : .
هؤلاء الفئة
المخربة في المجتمع ، حذرهم الإمام من الابتهاج بذنوبهم لأن الابتهاج بالذنب أعظم
من ركوبه
الصفحه ١٠٦ :
الموت بحسرات
وآلام وخوف لأنه ينتقل من الجنة إلى سجن موحش وعذاب دائم.
٧ ـ الزهد :
سئل الإمام
الصفحه ١١٠ : سار على خطى أبيه وجده عليهماالسلام. فقد رفض العصبية
لأنها تفرق بين الناس وتوهن العلاقات الاجتماعية في
الصفحه ١٣٤ : إلى
الشرح المستفيض والبسط في القول.
ج ـ البيان بعيد
عن قلب الجاهل ولا يصل إليه لأنه قد ران عليه
الصفحه ١٣٦ : تعالى ، راضيا بما قسم له لأن ذلك
من جوهر الإيمان.
وقال الحكماء من
صبر ظفر ، وقالوا أيضا : الصبر مفتاح
الصفحه ١٣٧ : القرآن :
كان الإمام السجاد
(ع) شغوفا بتلاوة القرآن الكريم لأنه يجد فيه متعة خاصة لا تعد لها أي متعة
الصفحه ١٤٧ : .
والعلم والحلم
صنوان متلازمان لا يفيد الواحد منهما دون الآخر.
فالعصر الجاهلي
سمي كذلك لأنه يفتقد إلى
الصفحه ١٦٠ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى ) (٢). هي قرابتنا أهل
البيت (٣). فالله سبحانه وتعالى قربهم منه لأنه يعلم أين يضع
الصفحه ١٧١ : ، لأنها عبارة
جده الرسول الأعظم التي كتبها من فوح القرآن وسوف تبقى ما بقي أنبل إنسان ، ولا
يستطيع أن
الصفحه ١٧٦ : لأنه كان يحبهم ويشفق عليهم فيجالسهم ويستمع إلى مشاكلهم ...
وكان يخرج ليلا يحمل على ظهره الغذاء والطعام