الصفحه ٢١٦ :
والمؤمنون يعرفون
أن هذه الأرجل ستشهد عليهم يوم الحساب إذا انحرفوا عن الخط الإسلامي السليم. قال
الصفحه ٢١٧ : الحلال ، ولا تخرجه
من حد التقوية إلى حد التهوين ، وذهاب المروءة ، وضبطه إذا همّ بالجوع والظمأ فإن
الشبع
الصفحه ٢٤٠ : المنعم
هو أولى الناس به بعد أهله وأرحامه في حياته وموته ، لأنه أطلقك من سجن العبودية
وملكك نفسك وفرغك
الصفحه ٢٥٩ : .
فمن حقه على السامع
أن يصغي إليه لأنه يحمل له الإخلاص ويلقنه لباب الود الذي فيه نجابة. ومن حق
الناصح
الصفحه ٢٦٢ : يحتاج إليه.
٤ ـ الستر على
جرائر حداثته وعدم نشرها.
٥ ـ مداراته وترك
مخاصمته لأن ذلك أفضل لرشده
الصفحه ٢٥٤ : للخليط كما لا يجوز لك تكذيبه لأن ذلك يعد من الطعن فيه وعدم الثقة. ومن شروط
المخالطة أن يكون الخليط قوي
الصفحه ١٧٠ : المدينة وبقيت تنوح وتبكي سنة حتى ضعفت وماتت.
وأما السيدة زينب
بطلة كربلاء فدموعها غزيرة جدا لأن اللهيب
الصفحه ٢٢٦ : الحدود وهكذا كانت السلطة بيده ولا يجوز مخالفته. ولأنه كان يعلم أن الله
سبحانه سيختاره إلى جواره كما اختار
الصفحه ٢٦٧ : الأمان للدولة الإسلامية مثل إمداد المشركين أو العزم على حرب
المسلمين لأن ذلك ينقض العهد ويخالفه.
٣ ـ أن
الصفحه ١١٧ : شهر رمضان تطوعا وهو لا يدري ولا يعلم أنه من شهر رمضان ، ثم علم بعد
ذلك أجزأ عنه ، لأن الفرض إنما وقع
الصفحه ١٣٢ : تحفة كبيرة ، لأن الله أوصى
الابن بأبيه ، ولم يوص الأب بابنه ولعله بذلك يشير إلى الآية الكريمة
الصفحه ٢١١ :
الله تعالى وإعانة عباد الله لأن منها المنطلق لعملية الإصلاح الشاملة فمتى صلحت
النفس صلح غيرها واستقام
الصفحه ٢٤ : بالطعام ليحيي نفسه من براثن الفقر المدقع. وكانت عامة الناس تعيش حياة
بائسة لا تعرف السعة والرخاء ، لأن
الصفحه ٣٢ : ، وما تتمتع به من مكانة مرموقة في نفوس المسلمين لكنهم فشلوا لأن
كلمة الله هي العليا وأنصار الحق لا
الصفحه ٤٢ : (ع) ولقب بذي الثفنات لأن موضع
السجود منه كانت كثفنة البعير من كثرة السجود عليه (٤).
أما عن تسميته
بالبكا