الصفحه ٢٢٤ : (١) لأن الكلفة والمؤونة في المتدهقنين ، فأما التذلل والتمسكن
فلا كلفة فيهما ، ولا مؤونة عليهما ، لأنهما
الصفحه ٢٢٨ : ء البصر ومن الطبيعي أن طالب العلم إذا لم يقبل
على معلمه برغبة واهتمام فإنه لا يستفيد في مدرسته أو جامعته
الصفحه ٥٦ : السجاد وذي الثفنات. فالسجاد على وزن فعّال تعني كثرة
السجود لأنه كان يقضي معظم أوقاته في الصلاة التي قال
الصفحه ٥٨ : بتلك الحال من البكاء فبكيت
رحمة له وإذا هو يفكر فالتفت إلي بعد هنيهة من دخولي فقال : يا بني أعطني بعض
الصفحه ١٠٤ :
و ـ إذا تحمل
الشهادة يدلي بها ولا يكتمها مهما كانت النتائج.
ز ـ إذا نعت ببعض
الأوصاف الشريفة فلا
الصفحه ١٢٨ : عيشه لأنه يتمنى زوال كل ما
يشاهد من نعم أسبغها الله على عباده إلى نفسه وحده فلا يميز بين أخ وصديق أو
الصفحه ٢١٤ : بصره عما لا يحل له.
والإنسان مسؤول
أمام الباري عز وجل عن بصره إذا انطلق في غير رحابه وحدوده المسموح
الصفحه ٢٣٩ :
».
هذه الأخوة تتوثق
أكثر إذا انضمت إليها أخوة النسب فإنهما تتآلفان وتتساندان في طريق الحق والإيمان
، لكن
الصفحه ٢٥٣ : تعالى
يوطد الصلة بين الأخوة ويزرع المحبة في قلوبهم لأنه يفك أسر المحتاج وينقذه من ضيق
يضنيه ويغنيه عن
الصفحه ٦٩ : :
وكيف ذلك ، فقال : لأني لم أر أحدا وإن كان يحبه إلا وهو لشدة معرفته بفضله يحسده
، ولا رأيت أحدا وإن كان
الصفحه ١٠٧ : تعالى لا يشوبها
شائبة من شؤون المادة التي لا تلبث أن تزول وتتلاشى بوقت قريب. قال (ع) : « إذا
جمع الله
الصفحه ١١١ :
ليكونوا من
الظالمين. لكن إذا أحبهم فهذا ليس من العصبية في شيء لأن بالمحبة تعمر الأوطان
ويسعد بنو
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام : لأنه أورد أولهم النار ، وألزم آخرهم العار » (٢).
٦ ـ وبعد وقعة
كربلاء رجع عليهالسلام إلى
الصفحه ١٣٥ : ء تشترك فيها الأديان السماوية جميعها لأنها قوام
الحياة الاجتماعية وقد رفع شعارها جميع الأنبياء والمرسلين
الصفحه ١٦٩ :
المدينة فاختار الرجوع إليها لأن له فيها ذكريات لا يمكن أن يمحى من ذاكرته ومن
ذاكرة التاريخ عرج الموكب على