الصفحه ٢٦٠ :
الأمر تفسيرا
مخالفا للواقع.
أما إذا كان متهما
عندك لأنه لم يستقص كل جوانب الموضوع أو أنه لا يريد
الصفحه ٤٨ : : اسقوه ، ومنهم
من قال : لا تسقوه فقال ابن سعد لحرملة بن كاهل الأسدي : إقطع نزاع القوم ، فرماه
حرملة بسهم
الصفحه ٥١ : فرارهن يوم الطف من خيمة إلى خيمة ، ومنادي القوم ينادي : أحرقوا
البيوت. كل هذه الذكريات الأليمة تثير أشد
الصفحه ١٢٤ : بين قومه وأهله محبوبا كريما. ولا
نعرف صفة أفضل تكفل استقرار المجتمع الإنساني وتضمن الثقة بين المواطنين
الصفحه ١٥٩ : قومه ألف سنة إلا
خمسين عاما ، يصوم النهار
الصفحه ١٨٦ :
النَّاسِ
إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ ) (١). علم الأسرار
والحقيقة ثم قال أشار إلى
الصفحه ٢٠٨ : للأمة تعاليم الإسلام
القومية والسليمة التي كاد الأمويون أن يقضوا على معظمها بأعمالهم الباطلة وآرائهم
الصفحه ١٠٢ : طلب
الإمارات الباطلة لأن ذلك من أوثق الدلالات على العدالة والتقوى.
ح ـ أن يغلب عقل
الإنسان شهواته
الصفحه ١٠٣ :
بالمعروف ولا يأتي به ، وينهى عن المنكر ولا ينتهي عنه ، لأنه لم يكن يؤمن بذلك من
أعماق نفسه ، فهو يأمر وينهى
الصفحه ٢٥٧ : حق له أن يستشار وحق للناس أن يسمعوا له. أما إذا فقدت هذه الشروط فإن
الاستشارة قد تسبب الضرر
الصفحه ٢٥٨ : على المستشير فلا يتهمه في رأيه ولا يزهد في
نصيحته وإذا اتهمه في رأيه فإنه غير ملزم بالأخذ به وإذا
الصفحه ٢١٣ : إنسان صالح يحب الخير ويعمل به. أما إذا سمع فكرة هدامة ملوثة
بالإلحاد فقد تحوله إلى مجرم يعمل المحرمات
الصفحه ٢٦٤ : تعمدها
حمدت الله وشكرته ، وعلمت أنه منه ، توحدك بها (١) ، وأحببت هذا إذا كان سببا من أسباب نعم الله عليك
الصفحه ١٠١ :
في طغيانه ، فهو
يحل ما حرم الله ، ويحرم ما أحل الله لا يبالي ما فات من دينه إذا سلمت له الرياسة
الصفحه ٢١٩ : كما أدلى بها الإمام (ع) :
أ ـ غض البصر عن
المحارم لأن النظر هو العامل الأول للوقوع في الحرام ، وقد