الصفحه ١٩ : المنذر بن النعمان ملك الحيرة (١)
.
__________________
(١) نفس المصدر ـ ١٨٩
.
الصفحه ٢٠ : يتشيع ، وكان يبعث إليهما سراً ليتواريا عن الأنظار .
وزياد نفسه كان يمني المنصور ويعده
بالقبض عليهما
الصفحه ٢٣ : ، يغمر حنانها كل
قادم إليها ، فيجد نفسه مشدوداً نحوها ، غارقاً في حبها . يفارقها مكرهاً غير مختار إن فارق
الصفحه ٢٤ : ذكراً . . . سأسميه عمّاراً !
ولا يُسرّ ياسر في نفسه أمله ورغبته في
أن يكون الحمل ذكراً . . . لا
الصفحه ٢٥ : .
كان هذا الواقع يحول دون إكتمال الفرحة
في نفس ياسر وزوجه سميّة ، فها هي العبودية تنهد بحقدها وقسوتها
الصفحه ٢٧ : النفس ، سخي اليد ، هيّاب للحق ، جريىء به لا يلوى فيه ولا يصرف عنه (٢)
.
نهد نحو الرجولة وهو بعد لم يزل
الصفحه ٢٨ : نفسها للزواج منه .
حدثنا عمار وهو يسرد كيفية زواج النبي (
ص ) من خديجة ، فقال : كنت صديقاً له ، فإنّا
الصفحه ٣٠ :
وتلفته في نفس الوقت
إلى ضرورة العمل في سبيل إنقاذ ذلك المجتمع الغارق في بحر الظلام .
يصغي عمار
الصفحه ٣٣ : .
وأما علي ، فذلك الصبي الذي كان لا يكاد
يفارق محمداً في حلٍّ ولا ترحال ، حتى قال هو عن نفسه واصفاً
الصفحه ٣٧ : ألوان التعذيب النفسي والجسدي بأتباع محمد ( ص ) سيما الضعفاء منهم والدهماء الذين لا حول لهم ولا عشيرة
الصفحه ٣٩ : على افتدائه ببذل النفس والنفيس :
يرجون أن نسخى بقتل محمدَ
ولم تختضب سمر العوالي
الصفحه ٤٤ :
واجه من ضغوط نفسية وجسدية تترك أقوى النفوس مضعضعةً مهزوزة ، وأقوى الأجساد مكلومةً ومعاقة لولا إن
الصفحه ٦١ : نفسه للمهالك ولم يعرف عنه أنه أدبر في حرب من تلك الحروب ، بل العكس هو الصحيح . ففي حروب الردة كان يشجع
الصفحه ٦٨ : البيت ويطهركم تطهيراً . كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زُحزِح عن النار وأدخل
الصفحه ٧٩ : المسلمين ـ
__________________
(١) الكامل ٢ / ٣٥٦ .
(٢) نفس المصدر ٣٦١ .