الصفحه ١٧ : العرب وتواريخها وأيامها وحروبها ، وبالطبع فإنه كان هناك من له الخبرة الكافية والمعرفة التامة بأحوال مكة
الصفحه ٤٣ :
آخر يختلف تماماً عن
رفيقاتها ورفقائها ، حيث كانت تُعذَّبُ في نفسها وفي زوجها ياسر ، وفي ولدها
الصفحه ٤ : طويلاً وتأملت ملياً ، متسائلاً مع نفسي ، ماذا سأقول ، وماذا سأكتب ؟؟ بعد كلّ ما قيل وما كُتب عن هذه
الصفحه ٢٦ : ، سيما إذا كان ضعيفاً أو لاجئاً اضطرته الظروف إلى حماية نفسه بالحلف ، إلا أن المردود السلبي للتحالف يعود
الصفحه ٢٩ : !!
كانت أحاديث النبي وكلماته وتنديداته
توقض الجانب الإِيماني في نفس عمار ، كما تلهب فيه الشعور بالتقصير
الصفحه ٤٢ : .
(٣) نفس المصدر ـ ٦٨
وكذلك الإِصابة : ٤ / ٣١٢ .
(٤) نفس المصدر : ٦٨
والإصابة .
الصفحه ٦٧ : برأيه » (٢)
.
بل هو نفسه يدعو إلى ذلك وينتقد ذاته
بذاته ، وقد يعترف بالنقص أحياناً ، وذلك كقول أبي بكر
الصفحه ٧٥ : الآخر يولد في
نفس المؤمن الخوف من عقاب الله والطمع في ثوابه ، وهاتان الخصلتان يشكلان حاجزاً رادعاً يكمن
الصفحه ٧٧ :
أنه يرى نفسه صاحب
الحق الشرعي (١) وكان يرمي من وراء
ذلك إلى الحفاظ على وحدة المسلمين ووحدة كلمتهم
الصفحه ١٠٨ : أقيدُ من نفسي لأني لو اقدتُ كلّ من أصبته بخطأٍ آتي على نفسي . قالوا : انك قد أحدثت أحداثاً عظاماً
الصفحه ١٦٥ : في أمرٍ ينوبك من مهادنة الأعادي ؟ فقال ( ع ) : ليس هكذا قضى الله يا مالكِ ، قال سبحانه : ( النَّفْسَ
الصفحه ١٧٣ : : هذه نصيحة لي في ديني ، ولا والله لا أعجل في هذا الأمر بشيء وفي نفسي منه حاجة ، وكاد يحول عن نصر معاوية
الصفحه ١٠ : بما أعطى الله المسلمين من الفيىء ، وبذلك وطد أركان ملكه حتى أنه قال عن نفسه : « أنا أول الملوك
الصفحه ١١ : صفين نفسها والحرب على قدم وساق كانت سيرة عمار بن ياسر تدور على
__________________
(١) الإمامة
الصفحه ١٢ : عمّار ! لقد كان شاهد حق مع علي وأصحاب علي .
وكان في نفس الوقت حرباً على معاوية ومن
معه من البغاة