الصفحه ٣٦ : ، والمدافع عنه ، مما حدا برهط من قريش أن يجتمعوا ويتفقوا فيما بينهم على أن يواجهوه في أمر ابن أخيه علّه أن
الصفحه ٢٣٦ : ............................................ ١٩
ترجمة مالك بن نويرة .................................................. ٨١
ترجمة سعيد بن العاص
الصفحه ١٧٣ : النعل
مقال ابن هندٍ في علي عضيهة
وللهُ في صدر ابن أبي طالب أجلْ
وما
الصفحه ١٥٠ : تقدم في إثره هاني بن عروة ، ثم تقدم في أثره زياد بن كعب الهمداني ثم تقدم في أثره مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ٢٣ : يقال له : الحرث . والثاني : مالك ، قاصدين مكة علّهم يجدونه فيها ويحملونه معهم .
لكن مكة أم الدنيا
الصفحه ٥٣ : بن أرقد من بني الديل يدلهما على الطريق فتبعهم سراقة بن مالك بن جشعم المدلجي فلحقهم وهم في أرضٍ صلبة
الصفحه ١٢٤ : الأنصار ، فقال : والله يا أمير المؤمنين ، لئن كانوا تقدموك في الولاية ، فما تقدموك في الدِّين ! ولئن كانوا
الصفحه ٢٢ : ء .
فقال : ارفعوا هذه السلال .
وجاء أهل الصُّفة ، فأخبر بهم ، فأمر
باحضارهم وقال : يا خيثم بن مالك
الصفحه ٩٩ : ، ولستُ آمن إن أقاموا وسط أهل الشام أن يغرّوهم بسحرهم وفجورهم ، فارددهم إلى مصرهم ، فلتكن دارهم في مصرهم
الصفحه ٢٨ : محجوجاً ، وحرماً آمناً ، وجعلنا الحكام على الناس ، وبارك لنا في بلدنا الذي نحن فيه . ثم إن ابن أخي محمد بن
الصفحه ١٠٥ : من أهل البصرة ، وجاء أهل مصر في أربعمائة ، وقال ابن أبي الحديد : في ألفين ، وكان فيهم محمد بن أبي بكر
الصفحه ١٥٣ :
ابن عباس ! فقال ابن
عباس : لقد كانت أيامك قصيرة المدة ظاهرة الشؤم بيّنة النكد ، وما كنت في أيامك
الصفحه ١٥٢ : وأنزلها في
دار عبد الله بن خلف الخزاعي ، فقالت عائشة لأخيها : يا أخي ، أنشدك بالله إلا طلبت لي ابن أختك
الصفحه ١١٤ :
اخراجاً عنيفاً .
فأخذه ابن زمعة فاحتمله حتى جاء به باب
المسجد فضرب به الأرض ، فكسر ضلعاً من أضلاعه
الصفحه ١٤١ : في وجهي ، وضحكتُ أنا إليه ، فقلتَ أنتَ : لا يدعُ ابن أبي طالب زهوه أبداً ! فقال لك النبي