الصفحه ١١٩ :
ترجمة
مالك الأشتر
هو مالك ابن الحارث الأشتر النخعي ،
أدرك النبي الأعظم ( ص ) وقد أثنى
الصفحه ١٩٧ :
وإنه أغرى جفاةً
فأوردهم النار ، وأوردهم العار ، والله محلٌّ بهم الذل والصَغَارْ .
خطبةُ
ابن
الصفحه ١٢٠ : .
وكتب ( ع ) إلى أميرين من أمراء جيشه :
« وقد أمرت عليكما وعلى من في حيّزكما
مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ١٠٠ :
رجع الشيطان محسوراً
وأنتم بعدُ في بساط ضلالكم وغيكم ، جزى الله عبد الرحمان إن لم يؤذكم ، يا معشر
الصفحه ٢١ : يا أمير المؤمنين ، فأستخرج لك ابنيه . فخلصه منه ( الكامل ٥ / ١٨٥ ) وكان عبد الله هذا قد مات في محبسه
الصفحه ١٩٣ : منسيّاً ، الحمد لله الذي ذكرني في كُتُبِ الأبرار . ومضىٰ الراهب معه ، وكان ـ فيما ذكروا ـ
يتغدى مع علي
الصفحه ١٧٤ :
ولكن لبغض المالكي جريرِ
وشحناء دبّت بين سعدٍ وبينه
فأصبحت كالحادي بغير بعيرِ
الصفحه ١٨٨ :
استطعت بباطلك ،
وليمدد لك ابن العاص في غوايتك ، فكأن أجلك قد إنقضى ، وكيدك قد وهىٰ . وسوف يستبين
الصفحه ٨٣ : ، فكلّما خالداً في أمره ، فكره كلامهما .
فقال مالك : يا خالد ، ابعثنا إلى أبي
بكر فيكون هو الذي يحكم فينا
الصفحه ٨٢ : إذا ابتلينا بأمرٍ لم يعهد لنا فيه لم ندع أن نرى أفضل ما يحضرنا ثم نعمل به ، وهذا مالك بن نويرة بحيالنا
الصفحه ٧٨ : في قتل مالك بن نويرة !
وحكاية ذلك : أنه بعد وفاة النبي ( ص )
إلتبس الأمر على بعض القبائل العربية
الصفحه ١٢١ : إحداهما يوم صفين ، وهو عمار بن ياسر ، وقُطِعت الأخرى اليوم وهو مالك الأشتر .
وحين بلغ أمير المؤمنين
الصفحه ٨٤ :
وكان خالد قد أمر بحبس الأسرى من قوم
مالك ، فحبسوا والبرد شديد ، فنادى مناديه في ليلةٍ مظلمة : أن
الصفحه ١٦٥ : ( ع ) : سبحان الله يا مالكِ جُزت المدىٰ وعدوت الحدّ فأغرقت في النزع . فقال : يا أمير المؤمنين ، لبعضُ الغشم أبلغ
الصفحه ٨١ :
ترجمة
مالك بن نويرة
كان مالك بن نويرة ، رجلاً سرياً نبيلاً
، يردف الملوك ، وهو الذي