الصفحه ١١ : يفلس من الشام لأنه يعلم مسبقاً أن علياً لن يقرّه عليها وأنه ـ إذا استتب له الأمر ـ سيكون في عداد الولاة
الصفحه ٢٧ : ـ على نحو
التقريب ـ كما يستفاد ذلك من قوله : « كنت ترباً لرسول الله » ولم يكن أحد أقرب سناً إلى النبي
الصفحه ١٥٦ : لكان أحب إليّ من أن أيكون لي من رسول الله ( ص ) مثل ولد عبد الرحمن بن الحارث ، فإنه كان له عشرة أولاد
الصفحه ٤٧ : تسليمهم إياهم والرجوع بهم إلى مكة .
سار عمرو وعمارة حتى وصلا إلى الحبشة ،
فلما استقرت بهم الدار طلبا من
الصفحه ١٤ : ، فهي بالإِضافة إلى كونها متاخمةً للمحيط الهندي كانت ذات مدائن عامرة ومعابد ، وكان سكانها من بني
الصفحه ٢٣٠ :
من سنانه
وتلك بما فيها إلى
العود ناهية
متى تلقيا الخيل
المغيرة صبحةً
الصفحه ١٦٤ :
عودة علي إلى الكوفة (١)
بعد انتهاء وقعة الجمل قدم علي ( ع )
الكوفة في شهر رجب سنة ٣٦ هـ
الصفحه ١٩٤ : واحد من الفريقين بالشريعة التي تليه . وقال علي ( ع ) يومذاك لأصحابه : أيها الناس ، إن الخطب أعظم من منع
الصفحه ١٣٩ : المسوح وجلود البقر وجعلوا دونه اللبود ، وقد غُشي على ذلك بالدروع .
فدنا عمار من موضعها ، فنادى : إلى
الصفحه ١٨٩ : قُبِّين ـ مكان ـ وفيها نخل طوال إلى جانب البِيعة من وراء النهر ، فلما رآها قال : « والنخلَ باسقاتٍ لها
الصفحه ٢٠٥ : عظيمة من أصحاب معاوية . فقالوا : إصنع ما شئت . فأخذها ثم زحف بها وهم حوله يضربون الناس حتى انتهى إلى
الصفحه ١٢١ : برسول الله ( ص ) فإنها من أعظم المصائب » .
قال المغيرة الضُبّي : لم يزل أمر علي
شديداً حتى مات الأشتر
الصفحه ١٧٤ : النجاشي بن الحارث ـ وكان له صديقاً ـ بأبياتٍ ، منها :
شرحبيل ما للدين فارقت ديننا
الصفحه ١٣٣ : حروبه وغزواته ( ص ) .
فكان يُخَيّل للناظر آنذاك أنه في مشهد
من مشاهد الفتح إبان حياة الرسول الأعظم
الصفحه ١٨٨ : فرسي سيري وأمي الشاما
وقطعي الحزون والأعلاما
ونابذي من خالف الإِماما