الصفحه ١١٩ :
ترجمة
مالك الأشتر
هو مالك ابن الحارث الأشتر النخعي ،
أدرك النبي الأعظم ( ص ) وقد أثنى
الصفحه ٧٤ : وعباداتهم ومعاملاتهم .
لقد أرسى النبي الأعظم ( ص ) قواعد
الرسالة الشريفة وأحكم دعائمها ووطد أركانها
الصفحه ٨٨ : أراده الله سبحانه ، وألِفه المسلمون بعد وفاة الرسول الأعظم ( ص ) إلى إطارٍ آخر ترسمه ثلة من المستفيدين
الصفحه ٦٣ : العرب أقبلت إلى أبيك سيد البشر
مهاجراً من شقة ، وأنا يا بنت محمد عاري الجسد ، جائع الكبد ، فارحميني
الصفحه ١٠١ : الإِسلام وسيرة نبيه ومن خلَفَهُ من بعده ، فقد إختاروا لأنفسهم كلمة الفصل في الظروف الصعبة واختارها لهم عامة
الصفحه ٩ : بالإِضافة إلى إيمانه القوي وعقيدته الراسخة وفنائه في ذات الله ، إنسانٌ يتمتع بأنبل صفات الإِنسانية من
الصفحه ٦٠ : (٢)
، وهكذا ما وصلنا من سير الأنبياء من بعده لم يؤثر عنهم أنهم جبنوا ولا بخلوا . . والرسول ( ص ) ضرب أكبر مثل
الصفحه ٨١ : السيد المرتضى رحمه
الله في كتابه « الشافي » مع أبيات أُخر لمالك استدل بها على أنه حين بلغه وفاة النبي
الصفحه ٦٦ :
عمّار . . والخلفاء
لا بد لنا ـ ونحن في سيرة عمّار ـ من
جولةٍ قصيرة نلمح من خلالها طبيعة
الصفحه ١٨٠ : ، وحمزة يوم أحد ، وجعفر وزيد يوم مؤتة ، وأراد من لو شئت ذكر اسمه (١)
مثل الذي أرادوا من الشهادة مع النبي
الصفحه ١١٠ : سيوفنا ومراكز رماحنا بستاناً لك ولقومك ؟!
ثم خرج الأشتر إلى عثمان في سبعين
راكباً من أهل الكوفة
الصفحه ٧٨ :
يعني أسداً وغطفان ـ
أحب إلينا من نبي من قريشٍ (١) .
وهنا لا بد لنا من الإشارة إلى أن الردة
كانت
الصفحه ٥٣ : النبي ( ص ) سيره ، وتابعت قريش
كيدها فجعلت لمن يأتي به مائة ناقة . وكان معه أبو بكر ، فاستأجرا عبد الله
الصفحه ٥٤ :
رسول وبرهان فمن ذا يكاتمه (٢)
وهكذا تابع النبي ( ص ) سيره نحو
المدينة حتى وصل إلى قباء لاثنتي
الصفحه ٨ : أيضاً أن سيرة أي واحد من
هؤلاء العظماء تنتهي بالمؤرخ إلى
__________________
(١) البحار ٢٢ / ٣٢٦
.