الصفحه ١١ : : « إن بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بويعوا
الصفحه ٢٤ : من العقل والوقار ، إلى شيء من الجمال الهادىء الوديع ، وهي لا زالت في مقتبل العمر ، فأحبها ياسر ، وعلق
الصفحه ٣٢ : الأشهر ـ (١)
وله ( ص ) من العمر أربعون
__________________
(١) أكثر المفسرين
على أن هذه السورة هي أول
الصفحه ٥٩ :
.
(٣) آل عمران ١٩ ـ و
٨٥ .
الصفحه ٦١ : الناس ويحرضهم على القتال ، قال عبد الله بن عمر : رأيت عمار بن ياسر يوم اليمامة على صخرة وقد أشرف يصيح
الصفحه ٦٢ : عمره في ذلك الوقت كان يناهز التسعين عاماً .
أما الحديث عن سخائه فلا يقل أهمية عن
الحديث عن شجاعته
الصفحه ٦٨ : أطفأ الإسلام نائرتها ، كما أثار حفيظة المهاجرين فحين علم أبو بكر وعمر باجتماعهم أتوا مسرعين فنحوا الناس
الصفحه ٧٩ : بن عمر ، فكان حجير يقول في الإقامة ، « أشهد أن مسيلمة يزعم أنه رسول الله !! » ويرفع بها صوته ، فقال
الصفحه ٨٠ : اليوم . قال عبد الله بن عمر : « رأيت عمار بن ياسر يوم اليمامة على صخرة وقد أشرف يصيح : يا معشر المسلمين
الصفحه ٨٥ : ذلك : ما وردَ في تحديد هويته الدينية وسابِقتهِ وهجرته ومعاناتِهِ في الله ما ذكره أبو عُمر في
الصفحه ٨٦ : سمية مع الحق (١) .
وكتب عمر بن الخطاب إلى أهل الكوفة :
أما بعد ، فإني بعثت إليكم عماراً أميراً
الصفحه ٩٦ : الشريفة ، بل وسيرةِ الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما .
وقد مرَّ معنا ما لقيهُ عمار بن ياسر
وما عاناه
الصفحه ١٠٦ : عندنا بأمين ولا مأمون !
فقال له ابن عمر وغيره ليس لهم إلا عليّ
بن أبي طالب . فلما أتاه قال : يا أبا
الصفحه ١١١ : أيام
عمر بن الخطاب فولوه .
فنظروا ، فإذا هو أبو موسى الأشعري . فولوه
عليهم .
مروج الذهب ٢ / ٣٣٦
الصفحه ١١٢ : بمثلها غداً : قالوا : لا ، حسبُك ، قد أسمعتَهُمْ ما يكرهون .
وكان الخليفة عمر بن الخطاب قد أرسله
إلى