الصفحه ١٠٤ : أن يُسلَبَها أهلُها ، فإن كتاب الله قد بُدّل ، وسنّة رسول الله ( ص ) قد غيّرت ، وأحكام الخليفتين قد
الصفحه ١٦٤ : ، وبدأتم بالمنكر فغيرتم ، إلا أن فضلكم فيما بينكم وبين الله ، فأما في الأحكام والقسم فأنتم أسوة غيركم ممن
الصفحه ٦٩ :
الناس وأولاهم به .
وقال الحباب بن المنذر : فمنا أمير
ومنكم أمير !
فقال عمر بن الخطاب : هيهات
الصفحه ٤٢ : أدبها
الفقر ، وأعزها الإِسلام ، وكانت أمةً لبني عدي ، وكان يشترك في تعذيبها كل من أبي جهل وعمر حتى عميت
الصفحه ٨٤ : مالك إلى
المدينة ، أثارت موجة سخط في أوساط كبار المسلمين . . . فحين بلغ ذلك عمر بن الخطاب تكلم فيه عند
الصفحه ١٢٩ : إلى النبي ( ص ) ابني عمرُ بن أبي سلمة ، والسلام .
فجاء عمر بن أبي سلمة إلى علي رضي الله
عنه ، فصار
الصفحه ٢١٢ : الله بن عمر حتى كثرت القتلى ، وجعل عبيد الله بن عمر يحمل ويقول : أنا الطيب ابن الطيب : فتقول له ربيعة
الصفحه ٤ : ء والضعفاء ، إلى سدّة القادة والأمراء ، حيث أصبح عمارٌ بعد ذلك أميراً على الكوفة في عهد الخليفة عمر بن
الصفحه ١٠ : ذلك .
ففي سنة ١٥ هجرية ولّاه عمر بن الخطاب
الأردن ، وفي سنة ١٧ هجرية مات أخوه يزيد بن أبي سفيان الذي
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) الإمامة والسياسة
١ / ١٨ تتمة النص : فقال له عمر : إنك لست متروكاً حتى تبايع ؛ فقال له علي ( ع ) : احلب
الصفحه ٧٨ : أنكر عمر بن الخطاب على خالد فعلته
الشنيعة « وألحَّ على أبي بكر في عزله » وقال : « عدوُّ الله ، عدا على
الصفحه ٨٣ : ؟ ـ يعني أبا بكر ـ قال : والله لأقتلنّك .
وكان عبد الله بن عمر . وأبو قتادة
الأنصاري إذ ذاك حاضرين
الصفحه ٩٨ : لكنه ليس في زماني أحدٌ أقوى على ما أنا فيه مني ، ولقد رأى ذلك عمرُ بن الخطاب ، فلو كان غيري أقوى مني لم
الصفحه ١٢٧ :
والزبير فقالا : إنا نريد العمرَة ! فروي أنه قال لبعض أصحابه : والله ما أرادا العُمرَة ، ولكنهما أرادا
الصفحه ٢١٣ : رجل من بكر بن وائل اسمه خندف ، وتضعضعت أركان حِمْيَر وثبتت بعد قتل ذي الكلاع تحارب مع عبيد الله بن عمر