الصفحه ٨٤ : أبيه ، قال
: حدثنا أبو الحسن محمد بن يحيى الفارسي ، قال : نظر أبو نؤاس إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٢٣ : الفجر عاد إلى محله من ملكوت السماء. حدثني بذلك أبي عن جدي عن آبائه عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٠ : قبول العذر ، فعن أبي الحسن القرضي عن أبيه قال : حضرنا مجلس أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فجاء رجل فشكا
الصفحه ١٦٥ : الله ، ولو كان حياً ما
قسم ميراثه ولا نكح نساؤه ، ولكنه والله ذاق الموت كما ذاقه علي بن أبي طالب
الصفحه ١١ :
بالجلودي ، وأمره ان
ظفر به أن يضرب عنقه وأن يغير على دور آل أبي طالب ، وأن يسلب نساءهم
الصفحه ١٧ : كبيراً من عمره زمن هارون يشاهد مأساة العلويين ، وخاصة بعد سجن أبيه عليهماالسلام
ومن ثم اغتياله بالسم
الصفحه ٢٩ : أو هناك..
وجاء دور أبي جعفر المنصور ، ثاني خلفاء
بني العباس ، فلم يستطع تحمّل ما يراه من امتداد مجد
الصفحه ٣١ : ، بل بكناه : مرة بأبي ابراهيم ، وأبي الحسن ، وبألقابه الاخرى ؛ العبد الصالح ، والعالم وأمثالهما
الصفحه ٣٥ : مطرف خزّ ذو وجهين ، وقال : «
سمعت أبي العبد الصالح موسى بن جعفر ـ وعدد سلسلة آبائه ـ ثم قال : سمعت
الصفحه ٤٠ : أمره ليس له القدرة على الثأر أو الانتقام ممن عكروا صفو حياته ، لقد (كتب له أن يعيش مأساة أبيه من
الصفحه ٥٧ : دائرة
القرابة الأبعد كولد جعفر بن أبي طالب من الرجال والنساء ، فعن عبد الله بن الحارث وأمه من ولد جعفر
الصفحه ٦٠ : السنّة ، والأمر الى ابني
عليّ سميّ عليّ وعليّ ، فأمّا عليّ الأول فعلي بن أبي طالب عليهالسلام وأما عليّ
الصفحه ٦٤ : بظلال كثيفة من الشك حول إمامة الرضا عليهالسلام
بعد وفاة أبيه ، ولكن امامنا بدد تلك الاوهام وقشع غيوم
الصفحه ٧٦ : المشهورون كأبي الصلت الهروي وإبراهيم بن عباس الصولي وأحمد بن محمّد ابن أبي نصر البزنطي والحسن ابن محبوب
الصفحه ٧٧ : انطباعه عن الإمام عليهالسلام
بقوله : ما رأيت ولا سمعت بأحد أفضل من أبي الحسن الرضا عليهالسلام
، وشاهدت