الصفحه ٤٨ : منها برواية أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
، قال : «
قال أبي عليهالسلام
لجابر بن عبد الله
الصفحه ١٦٠ : صفات الضعف »
(١).
وسأله المأمون ذات يوم عن الغلاة فقال عليهالسلام : «
حدثني أبي موسى بن جعفر ، عن
الصفحه ٣٠ : ، فكان من الطبيعي ـ بعد انتقال الامامة إليه ـ أن يشغل كرسي الاستاذية مكان أبيه ، ( .. واجتمع جمهور شيعة
الصفحه ١٢٦ : ءة إلى أهل البيت عليهمالسلام
يتضح لنا ذلك من هذه الرواية : قال ابراهيم ابن أبي محمود ، قلت للرضا
الصفحه ٣٨ : في ظل أبيه عليهماالسلام
لازم الإمام أباه عليهماالسلام ملازمة الظل منذ
نعومة أظفاره إلىٰ أن فرّق
الصفحه ٣٩ :
إجادة وإحسان ، فتهلّل
وجه أبيه عليهالسلام
فرحاً ، قائلاً : « يا بني الحمد لله الذي جعلك خلفاً من
الصفحه ٥٢ : ، قال : دخلت
على أبي ابراهيم عليهالسلام
وعنده علي ابنه ، فقال لي : « يا زياد ، هذا كتابه كتابي ، وكلامه
الصفحه ٦١ :
ومن جانب آخر نجد التهديد والوعيد لمن
جحد إمامته وظلم حقه : عن محمد بن سنان ، قال : دخلت على أبي
الصفحه ٧٢ : تأويله ، ومما يعزز ما سبق نورد هذه الرواية ذات الدلالة : عن الخيزراني عن أبيه ، قال : كنت واقفاً بين يدي
الصفحه ٨٠ : جعفر ، قال : قال لي علي بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (صلوات الله عليهم
الصفحه ١٤٢ :
الدعاء »
(١) ، وعن أبي جعفر عليهالسلام : «
إن الله تعالىٰ يحبّ من عباده المؤمنين كل دعّا
الصفحه ١٧٤ : : سمعت
المأمون يقول : ما زلت أحب أهل البيت عليهمالسلام
واظهر للرشيد بغضهم تقرباً إليه. فلما رأيت أبي
الصفحه ١٩ : الكاظم عليهالسلام
على تعميق أسس مدرسة أبيه الصادق عليهماالسلام
وقام بتوضيح معالمها أكثر فأكثر ، ولكن
الصفحه ٥٣ : الروايتين التاليتين :
الرواية الأولى :
عن الحسن بن علي الخزاز ، قال : خرجنا إلى مكة ومعنا علي بن أبي حمزة
الصفحه ٧١ : عند أبي الحسن عليهالسلام
فجيء بابنه أبي جعفر عليهالسلام
وهو صغير ، فقال : « هذا المولود الذي لم يولد