الصفحه ١٠٩ :
تَعْقِلُونَ )
(١) وقال عزّوجلّ لنبيه محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( قُل )
يا محمد ( لَّا أَسْأَلُكُمْ
الصفحه ١١٠ : ء : يس محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يشك فيه أحد.
قال أبو الحسن : «
فإن الله عزّوجلّ أعطى محمداً وآل
الصفحه ١٠ : ، منها : « لما خرج محمد بن جعفر بن محمد ـ وهو عمّ الإمام الرضا عليهالسلام
ـ في المدينة بعث هارون الرشيد
الصفحه ٢٥ : ) (٣)
والشيخ الصدوق يشير إلى القول الأخير
برواية عن محمد بن يحيى الصولي ويقول : إن أمه هي أم ولد تسمى تكتم. ثم
الصفحه ٣٤ : ء والفضلاء ورجال الحديث ، وعرض له أشهر حفاظ الحديث من أهل السنة في ذلك الزمان كأبي زرعة الرازي (٢)
، ومحمد
الصفحه ٣٥ :
الهروي : كنت مع علي
بن موسى الرضا عليهالسلام
حين رحل من نيسابور وهو راكب بغلة شهباء فإذا محمد بن
الصفحه ٦١ :
ومن جانب آخر نجد التهديد والوعيد لمن
جحد إمامته وظلم حقه : عن محمد بن سنان ، قال : دخلت على أبي
الصفحه ٦٥ : منه بذلك ، من خاصّته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته : داود بن كثير الرَقّي ، ومحمد بن إسحاق
الصفحه ٧٥ : يُطهّر الأرض من الفساد ويملأها عدلاً كما مُلئت جوراً.
فقال : « يا دعبل ، الإمام
بعدي محمّدٌ ابني ، وبعد
الصفحه ٧٩ : بن هذّاب ، وقد أخبر الإمام عليهالسلام
بن هذّاب بأنه سيصاب بعلة ، وقد حصل ماأخبر به ، قال محمد بن
الصفحه ٨٨ : يقيم شاهدي عدل على ما يقوله في إثبات نبوّة نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقوله : فأقم شاهدين من
الصفحه ٩٠ : والإنجيل من البشارة بنبوة نبينا محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
هذا ، وفي المجلس نفسه طلب رأس الجالوت
من
الصفحه ١٠٤ :
أهل المقالات ، فلم
يقم أحد إلّا وقد ألزمه حجّته كأنه أُلقم حجراً ، قام إليه علي بن محمد بن الجهم
الصفحه ١٤٥ : عزَّوجلَّ
هذا شططا » (٢)
فقلت : جعلت فداك فكيف هو ؟ فقال : « كلّما ذكر اسم ربّه
صلّىٰ علىٰ محمّد وآله
الصفحه ١٦٠ : أبيه جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي ، عن أبيه علي