الصفحه ٤٤ : ، بل هو كما يقول الشيخ محمد جواد مغنية في تقريظه : إنه صورة صادقة لمعارف المرتضىٰ ومقدرته ، أو لمعارف
الصفحه ٤١ : ، أجلُّهم محمد الجواد لكنه لم تطل حياته (٣).
ويذهب الصفدي والذهبي إلى هذا الرأي ، ويسرد الصفدي وابن الصباغ
الصفحه ٤٠ : / محمد جواد فضل
الله ، تاريخ ودراسة : ١٠.
(٣)
اُنظر : عمدة الطالب / ابن عَنَبَة ، وتهذيب الأنساب
الصفحه ٧١ :
عندكم (١).
ثانياً
: إخبار الإمام الرضا عليهالسلام
بإمامة ابنه الجواد عليهالسلام
:
شغلت إمامة
الصفحه ٧٦ : المشهورون كأبي الصلت الهروي وإبراهيم بن عباس الصولي وأحمد بن محمّد ابن أبي نصر البزنطي والحسن ابن محبوب
الصفحه ١٨٦ : الاحتمالات ـ فستتعرض إمامة ولده الجواد وهو صغير إلى مخاطر جدية وهي في بدايتها ، وعليه بات من السهل أن ندرك أن
الصفحه ١٢٢ : في الطواف : أخبرني عن
الجواد ؟
فقال : « إن لكلامك وجهين ، فإن
كنت تسأل عن المخلوق ، فإن الجواد هو
الصفحه ٦ : ، ونهضة الدين
العارمة المتنقلة بين السجون مع موسىٰ الكاظم عليهالسلام.. وظاهرة الإمامة المبكرة مع الجواد
الصفحه ٢٦ : جعفر الجواد عليهالسلام
قد نفىٰ ذلك بشدة ، فعن البزنطي ، قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام
ان قوماً من
الصفحه ١٩٨ : :....................................... ٦٤
ثانياً : إخبار الإمام
الرضا عليهالسلام بإمامة ابنه الجواد عليهالسلام
الصفحه ٦٧ : الحسين سبطا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وابنا خيرة النسوان ، ثمّ علي بن الحسين ثم محمد بن علي ، ثم
الصفحه ٤٧ : خلقك أنك أنت الله ربّي والإسلام سلام ديني ومحمداً نبيي وعلياً والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد بن
الصفحه ٨٩ : هل
نطق الإنجيل أنَّ يوحنّا قال : إنَّ المسيح أخبرني بدينِ محمد العربي وبشّرني به أنّه يكونُ من بعده
الصفحه ١٧٥ : للعلويين الذين ثاروا ضده ، فقد عفا عن محمد بن محمد بن زيد وأسكنه داراً ، كما عفا عن محمد بن جعفر الصادق
الصفحه ٩٧ :
إقراره بها مع انكاره
معاجز الأنبياء من قبله أو من بعده كمعاجز عيسى عليهالسلام
ومحمد